126 النص المحقق عن التخلق بهاء المستحي من الناس ألا يتبع نبيه كما أمرء كيف تولاك عدوك وعدونبيك وربك بواسطة دساس نفسك» حتى كتبت من أهل السعير» قال تعاى: ١ كيب عليه أنه من نولا أنه يل ويتديه إل عذاب ألسعير © 4 7*") فمن رغب عن صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم في مأكله ومشربه ومليسه ومركبه ومسكنه وغير ذلك من الأمور العادية كلها فهو ولي الشيطان حقا وعدوالرحمن» إلا أن يتواب حقا هذا ذكر بعض بسير من كغير(** ما تخلق به صنفا0**© | لمتفقهة والمتفقرة المذكوران من البدع الشيطانية المميتة للسنة الرحمانية) حتى صيروا بذلك الإسلام غريبا والدين حريباء والشر منهم قريباء والخير منهم بعيداء فصدق عليهم قوله صلى الله عليه وسلم : "بعدا بعدا! سكحما سحا !"0000
فصل في ذكر ما أختص به كل نوع من المتفقهة عن غيره
وهم حمسة أنواع حسبما تقدم في أول فصل ذكر صنف المتفقبة. فأما الذين نصبوا أنفسهم للفتوى والتدريس والتصنيف فهم في عمى وإعراض عن قوله صلى الله عليه وسلم: " العلم علمان: علم في اللسان فذلك حجة الله على ابن آدمء وعلم في القلب فذلك العلم النافع"7'”*, قوله عليه الصلاة والسلاه(92©: " من تعلمة*68 العلم ليماري به أجحم يوم القيامة بلجام من نار"040 وقوله: " من (887) الحج: 4.
(888) ع: نية , (889) ع: صنفاي.
(890) سبق تخريجه.
(891) سبق تخريجه.
(892) ع: صلى الله عليه وسلم .
(893 ع: طلب .
(894) سبق تخريجه.
صفحه نامشخص