86 النص المحمق 7 بسح ( ومن وق يعهدف م آله > 9“ < وعد الله [ا تل الله ايعاد » (عد لكنهم عشوا عن ذكر الرحمن» أي بعدوا عن التخلق بالكتاب والسنة» وهما ذكر الرحمن» فالكتاب والسنة وحى اللف ووحي الله هو )637 ذكره قال تعالى: ( نا عن ”*" رلا لكر وإنا له لحفطون هم ”© فمن بعدهم عن التحلق بالكتاب والسنة تخلقهم بالضلال والبدعة, ومن الضلال والبدعة ما ارتكبوه من محبتهم لهذه الألقاب الشيطانية» وتشريفها وتفضيلها على الأسماء السنية الرحمانية» وكرههم لها أعني الأسماء السنية» والدليل على كرههم طاء وبغضهم لذكرهاء وذاكرهاء والاستهزاء والاستسخار بهاء والرغبة عنباء ما0*" إذا دعى من تلقب الدين ياسم علي كره ذلك من قائله, وغضب وحقد عليه واستسخخر به.
موجب ذلك كله استحفافه واستحقاره واستهزاؤه بهذا الاسم. فمن كان اسمه
عمد ثم نودي بشمس الدين» يجب سريعا فرحا مسروراء ثم إذا ناداه هذا
المنادي نفسهء في ذلك الوقت نفسه. باسم محمدء ينقلب حاله الأول»
السرعة”'**) بعكسهاء والفرح بالحزن» والسرور بالقبض» لأجل ما فقد من شهواة
النفس» من التلذذ بالبدعة الشيطانية» ثم ينقلب أمره في الحين إلى الغضب والحقد»
وربما يواجه مناديه بالردع والزجر والتوبيخ وغليظ الكلام إن لم يصل أمره إلى
(635) التوية: 111.
(636) الزمر: 20.
(637) هو: ساقطة في ع .
(638) نحن: ساقطة يوع.
(639) الحجر: 9.
(640) ما: ساقطة نيوع.
(641) ع: المسرعة .
صفحه نامشخص