38 النص المحمق فرضا علي التنبيه على ذلك» لقوله تعالى: <« وذكر فإن الذكرى تنقع لمؤبييرت هم » 2*8©) وإن كان الخطاب بهذه الآية الكريمة لتبينا محمد صلى الله عليه وسلمء لكن ما خوطب به نبينا محمد صلى الله عليه وسله”*”2 خوطينا به - معشر أمته -» إلا أن يرد التخصيصء» فحينثئذ يكون مختصا به دون أمتهى حسيما هو معلوم معدود عند الأكمق كصلاة الضحى والأضحى» وغيرهما من الأمور المخصص با عليه الصلاة والسلام» وما عدا ذلك فالأفضل فيه العموم لكل من بعث إليه”"”© لقوله تعالى: < ومآ ءاتدكم ألرسول فحذوه وما يكم عنه سيا" 4 لك ومما آتانا به في القرآن» مما توجه به إليه النطاب 2 ظاهر الأمرء هذه الآية المتقدمة» ومثلها كثير في القرآن» مما ظاهره الخطاب ل(92©, والمراد أمته» كقوله تعالى:( وقضئ ربلك ألا تحبدوا إل ماه وبالودين حسما ما يبلهن عندك كبر أحدهما أر كلاهما فلا تقل لهمآ أف ولا تبرهما وقل 2 رت جر ,> ]لس|) سيره رك" ار مس د سيرم مل مهمه لهما قولا كريما (©) واخفض لهما جتاح الذل ين الرحمة وقل رت أرحمهما كما رييان - غيرا وهم م 60 الكيو200,
ومن المعلوم أنه صلى الله عليه وسلم !625 مات أبوه عبد الله بن عبد (198) الذاريات: 55.
(199) ع: ما خوطب به عليه الصلاة والسلام.
(200) وما عدا ذلك فالأفضل فيه العموم لكل من بعث إليه.
(201) الحشر: 7.
(202) له: ساقطة في ع.
(203) ع: " وقضى ربك.. وبالوالدين إحسانا".
(204) الإسراء: 23 » 24.
(205) أنه صلى الله عليه وسلم: ساقطة في ع.
صفحه نامشخص