النص المحمق 55 الله عليه وسلم : "من غشنا ليس منا". وقال : "لا يبلغ أحدكم حقيقة الإيمان حتى يحب لأحخيه المؤمن*"© ما يحب لنفسه"؟! وأوجب الله(:*© علينا أن نعامل النفوس بما تكره من أمور ما يكون ما له النجاة من غضب الله والفوز برحمته تعالو9”©: قال صلى الله عليه وسلم: "حفت المنة بالمكاره والنار بالشبوات"57©, وقال تعالى9*© : 8 لن تتالوأ آلير حي تفقوا مما يوت بم 68 وأحب الأشياء عند الإنسان نفسه. فينبغي إذا9*" أن تعامل النفوس بما تكرهه ويقمعهاء فإن في ذلك جبر”'*” القلب» وهو إصلاحه؛ وفيما تشتبيه فساد القلب وكسره فمما(*"© يقمعها وتكرهه التعريف الناقص» ومنه قول" المتفقهة" و"المتفقرة"» فإنها تكره ذلك لكونها تعلم أن ذلك فيه معنى النقص. وهذا من جملة الحكم التي“ بسببها قصد تسمية الصنفين بهذين الإسمين, لأن مقصدنا2*0 ما يقمع النفوس المتدخلقة”**" بتلك الأخلاق الموصوفة
(354) المؤمن: ساقطة في ظ .
(355) الله: ساقطة من ع .
(356) تعالى: ساقطة في ع .
(357) رواه البخاري ومسلم والترمذي والقضاعي» كلهم عن أي هريرة (المقاصد الحسنة: حديث 414)) ورواه أحمد في الزهد عن ابن مسعود موقوناء ورمز إليه السويطي بالصحة (الجامع الصغير: حديث 23732 ج 1) ص 227).
(658 ع: جل من قائل .
(359 آل عمران: 92.
(360) إذا: ساقطة في ع .
(661 ع: خير .
(362) ع: فيما .
(863 ع: الذي .
(364) ع: قصيدنا .
(365) ع: المخلقة .
صفحه نامشخص