النص المحمق 49 ملستل إ إببببيبيبببييبب ب ل م ار أصل ممن أتبع هوه ي هدى يك الله 4 وال مهدى من الله هو الذي جاء به عليه الصلاة والسلام عن الله ودعا إليه» ولم يبلغنا عنه أنه فرق بين الفقه والفقر.
فلم يبق إلا أنهم صدق عليبم قوله تعالى : ١ إن يكبعون ل لطن وإن هم ل عترصون 9074
فاستسخار بعضهم ببعض» واستحقارهم» والاستهزاء بهم عين المخالفة للكتاب**"© والسنة وذلك فسق. والمتخلق بالفسق فاسق ما دام مصرا عليه حتى
يتوب.
وبيان فسقهم في ذلك أن السخرية حرام بنص القرآن» والمستسخر لا
يستسحر بغيره حتى يرى نفسه أفضل من المستسخر به. وذلك هو العجب»
وهو الأصل لكل الأخلاق المذمومة» الموجبة للطرد والبعد ودخول النار إن لم
تكن توبة خالصة.
فالمتفقبة يرون أنفسهم بالعلم وهو لقلقلة اللسان» وأن المتفقرة ليس لهم ذلك؛ وليسوا كذلك. ويجهلون كون علم السنتهم حجة عليهم حتى يكون من قلوهم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: " العلم علمان: علم في اللسان فذلك حجة الله على ابن آدم» وعلم في القلب فذلك العلم النافع "» وقوله صلى الله عليه
وسلم: " من تعلم العلم ليماري به ألحم يوم القيامة بلجام من النار""© .
(307) الأنعام: 2116 ويونس: 66.
(308) ع: الكتاب .
(309) رواه مع اختلاف في اللفظع الترمذي في سننه (كتاب العلم عن رسول الله باب ما جاء فيمن يطلب بعلمه الدئيا» حديث 2578)) وابن ماجة في سننه (المقدمة» باب الانتفاع بالعلم والعمل به حديث 2))249 وانظر (المقاصد الحسئة: حديث 21135» والجامع الصغير: حديث 8732)» وكتاب فصل الخطاب لحجازي بن محمد: (باب من سقل عن علم فكتم: 37-33).
صفحه نامشخص