بصائر و ذخائر

التوحیدی d. 414 AH
47

بصائر و ذخائر

البصائر والذخائر

پژوهشگر

د/ وداد القاضي

ناشر

دار صادر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م

محل انتشار

بيروت

لمثلكم تحمل السيوف ولا ... تغمز أحسابنا من الرقق إني لأنمى إذا انتميت إلى ... عز عزيز ومعشر صدق بيض سباط كأن أعينهم ... ثكحل يوم الهياج بالعلق كان بعض الرؤساء يعجب من هذا الكلام ويتعجب به. ١١٤ - وصف أعرابي أجمة فقال: مناقع نز، ومرعى إوز، قضبها تهتز، ونبتها لا يجز. ١١٥ - الكامل وإذا جددت فكل شيء نافع ... وإذا حددت فكل شيء ضائر الجد - بالجيم، ها هنا بالفتح - هو إنقياد الأمر، والحد - بالحاء - هو أمتناعه ومنعه، ومنه سمي البواب حدادًا لأنه يمنع، كذا قال ثعلب؛ ومنه قيل حدود الله ﷿ أي محارمه، كأنها مانعة من التعدي؛ ومنه حدود الدار كأنها حائزو لما أحاطت به، ومانعة من أنفسها ما ليس منها؛ والحداد: البحر، كأنه مانع من الطريق؛ والحدود: المصور، والمصر: الحاجز ويكتب هكذا: أشترى فلان هذه الدار بمصورها. وقال بعض المتكلمين: حد

1 / 47