بصائر الدرجات
بصائر الدرجات
ژانرها
أسباط عن إسماعيل بن عباد عن عامر بن علي الجامعي قال قلت لأبي عبد الله(ع)جعلت فداك إنا نأكل ذبائح أهل الكتاب ولا ندري يسمون عليها أم لا فقال إذا سمعتهم قد سموا فكلوا أتدري ما يقولون على ذبائحهم فقلت لا فقرأ كأنه يشبه يهودي [بيهودي «قد هذها» (كذا في المتن) ثم قال بهذا أمروا فقلت جعلت فداك إن رأيت أن نكتبها فقال اكتب «نوح إيوا أدينوا يلهيز مالحوا عالم اشرسوا أو رضوا بنو يوسعه موسق دغال اسطحوا».
6 حدثنا النهدي عن إسماعيل بن مهران عن رجل من أهل بيرما قال كنت عند أبي عبد الله(ع)فودعته وخرجت حتى بلغت الأعوص ثم ذكرت حاجة لي فرجعت إليه والبيت غاص بأهله وكنت أردت أن أسأله عن بيوض ديوك الماء فقال لي يا تب يعني البيض دعا نامينا يعني ديوك الماء بنا حل يعني لا تأكل.
7 حدثنا أحمد بن الحسين عن الحسن بن برا عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال حدثني رجل من أهل جسر بابل قال كان في القرية رجل يؤذيني ويقول يا رافضي ويشتمني وكان يلقب بقرد القرية قال فججت والظاهر فحججت سنة من ذلك اليوم فدخلت على أبي عبد الله(ع)فقال ابتداء قوفه ما نامت قلت جعلت فداك متى قال في الساعة فكتبت اليوم والساعة فلما قدمت الكوفة تلقاني أخي فسألته عمن بقي وعمن مات فقال لي قوفه ما نامت وهي بالنبطية قرد القرية مات فقلت له متى فقال لي يوم كذا وكذا في الوقت الذي أخبرني به أبو عبد الله ع
صفحه ۳۳۴