أوفيليا :
وتزيا النعش بالورد شذى،
وسوى الموكب في أحزانه،
وبدا القبر فمدت شوقها
أدمعا حرى إلى جثمانه.
الملك :
كيف حالك يا جميلة؟
أوفيليا :
بخير والحمد لله. يقولون إن البومة كانت ابنة خباز، إننا يا مولاي نعرف ما نحن، لكننا لا نعرف ما سيئول إليه. بارك الله مائدتك!
الملك :
صفحه نامشخص