بهجة النفوس
بهجة النفوس والأسرار في تاريخ دار هجرة النبي المختار - الجزء1
پژوهشگر
أ د محمد عبد الوهاب فضل، أستاذ تاريخ الحضارة الإسلامية - جامعة الأزهر
ناشر
دار الغرب الاسلامي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
٢٠٠٢ م
محل انتشار
بيروت
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
بهجة النفوس
ابن عبدالملک مرجانی d. 699 AHبهجة النفوس والأسرار في تاريخ دار هجرة النبي المختار - الجزء1
پژوهشگر
أ د محمد عبد الوهاب فضل، أستاذ تاريخ الحضارة الإسلامية - جامعة الأزهر
ناشر
دار الغرب الاسلامي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
٢٠٠٢ م
محل انتشار
بيروت
ژانرها
(^١) عامر بن شراحيل، أبو عمرو الشعبي الكوفي، كان محدثا وفقيها ثقة من خيار التابعين (ت ١٠٤ هـ) انظر: ابن سعد: الطبقات ٦/ ٢٤٦، ابن حجر: التهذيب ٥/ ٦٥. (^٢) محمد بن عبد الكريم، أبو الفتح الشهرستاني (ت ٥٤٩ هـ). انظر: ابن تغري: النجوم الزاهرة ٥/ ٣٠٥، الذهبي: سير أعلام ٢٠/ ٢٨٦ - ٢٨٨. (^٣) سقط من الأصل والإضافة من (ط). (^٤) ذكر نحوه السيوطي في الدر المنثور ٥/ ٢٩١ بلفظ «صوت البحر تسبيحه وأمواجه صلاته» وعزاه لابن أبي حاتم عن أبي غالب الشيباني من قوله، (^٥) أخرجه ابن جرير الطبري في تاريخه ١/ ٤٤، وذكر هذا الرأي ابن كثير في البداية ١/ ١٣ وذكر أن حجة من قال به التمسك بظاهر قوله تعالى: أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّماءُ بَناها … وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها ثم عقب ابن كثير بأن القائلين بتقدم خلق السماء على الأرض خالفوا صريح آيتين صرحتا بخلق الله للسماء بعد الأرض وهما قوله تعالى: أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهادًا … وَبَنَيْنا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدادًا، أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقًا فَفَتَقْناهُما … وَجَعَلْنا فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ. (^٦) سورة فصلت آية (١٢). (^٧) أخرجه ابن جرير الطبري في تاريخه ١/ ٤٣، وأيضا في تفسيره ٧/ ١٥٥، والآية من سورة فصلت آية (١١).
1 / 97