هذه! هذه! ما أبهى هذا الجمال! لقد صدقت ريطة.
البدوية (عند انتهاء أبيها والخليفة من جملتهما) :
مرحبا بالفوارس أنصار مولانا أمير المؤمنين.
الخليفة :
مرحبا بك يا زهرة العرب، إن أمير المؤمنين يهدي إليك هذا العقد تذكارا لشكره القديم الباقي.
أسامة :
شكرا لأمير المؤمنين؛ إنه يطوقنا منة كبرى، تقدمي يا أميمة فتقبليه. (تتقدم أميمة إلى الخليفة فيقلدها العقد وهو مأخوذ.)
الخليفة :
سبحان الخلاق العظيم!
البدوية (وقد ابتعدت وتعرضت المرسح في عودتها إلى الجمع) :
صفحه نامشخص