117

بدائع السلك في طبائع الملك

بدائع السلك في طبائع الملك

پژوهشگر

علي سامي النشار

ناشر

وزارة الإعلام

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۳۹۸ ه.ق

محل انتشار

العراق

ژانرها

فقه
عرفان
وقف عَلَيْهِ وَلَعَلَّه غرق فِي كتبهمْ الَّتِي طرحها ملك التتر فِي دجلة عِنْد استيلاءهم على بَغْدَاد وَقتل المستعصم آخر الْخُلَفَاء الْبَحْث الرَّابِع فِي معنى الْمَلَاحِم من جملَة ذَلِك وَهُوَ مَا كتب مِنْهُ بعد الْمُسَمّى بالجفر فِي حدثان الدول نظما ونثرا عُمُوما فِيهَا وخصوصا وَمَعَ نسبتها إِلَى مشاهير من الْخَلِيفَة فَلَيْسَ مِنْهَا مَا تصح فِيهِ الرِّوَايَة عَن وَاضعه قلت يُرِيد فِي الْأَكْثَر قَالَ وبأيدي النَّاس مِنْهَا كثير كقصيدة ابْن مرانة وملعبة الْيَهُودِيّ الْمَقْتُول بفاس كَمَا أخبر فِيمَا زَعَمُوا أَو ملعبة الهوشني وَذكر غير ذَلِك مِمَّا حكم على أَكْثَره بِالْوَضْعِ وَالْكذب قلت وَرُبمَا صدق بَعْضهَا استنادا لمدرك صَحِيح وَإِن تردد فِي تَعْيِينه كَمَا حكى الْمَازرِيّ فِي تَعْلِيقه على أَحَادِيث الجوزقي عَن عبد

1 / 150