وأرى التنزه للجمال ولاءه
للفن حتى يعرفا بجلالة
وأراك فاتنة المشاعر في حلى
من عبقري حنانك المتهافت
فلمن تكون عبادتي إن لم تكن
لسناء «أفروديت» آي عبادتي
بالروح والجسم الطهور وكل ما
أعني جعلت عبادتي وسعادتي
زهرة الحب
تناول الشاعر بطاقة معايدة مزهرة من آنسة أديبة فبعث إليها بهذه الأبيات:
صفحه نامشخص