124

على الجمال بأزمان وأزمان

فسامحيني على دين أهيم به

وهيئي لي رجاء عند دياني

وما ضحية روحي عند ساحته

إلا تباريح وجداني وألحاني •••

معابد الحب ما للحب مضطهدا

وما لأربابه ليسوا بأرباب

تحجبوا وهم الدنيا بأجمعها

وحاذروا من زمان جد هياب

علوية أنت كالجنات قد خبئت

صفحه نامشخص