============================================================
2ن 71) القول على استخراج التواريخ بغها من بعش.
والن و تواريغ الملوك و مدو ملكهم1 على اختلاف الآقاويل 41 أما إذ كان ما نحوت الهه فى هذا الكتاب، هو حصول المدد على أقصد الطرق، و اوشيها: فإنى إن رنث الإيانة عن استخراج بعض التواريخ من يعضه على ما جرث يه انعادة لى الزيجات، من تنوبع الأعمال وتصنيف الاستخراج وإراد المثال. وحذث الكلام فيه متعا، و أخوجنى استيفاء فيه إلى تكلف و تكليف. والذى يشيهآ طريقتى المسلوكة، من لدن أول الأمر. أن أبين ما بين أوائل التواريخ ) المستعملة، بالمقادير التى لا يختلف أعدادها عند جميع الأمم: وهر الأيام. فإن السنين و الشهور غير مثفقة المقادير، كما ذكرنا: وأطليق ذثرآ سائرها بالسنين. و اكثلى ور ذلك فى معرفة أبعاد ما بيتهاء إن ا لم يتوصل الى معرقة كينية سنيها بالحقيقة . ولم يختخ الى استعمالها كثير احتياج 3. داد لم مثز: اذ 3. هن : التارخ.
1. داد 7طز، مارٹهء
صفحه ۸۱