128

اسرار مرفوعه

الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة المعروف بالموضوعات الكبرى

ویرایشگر

محمد الصباغ

ناشر

دار الأمانة ومؤسسة الرسالة

محل انتشار

بيروت

وَللدَّيْلَمِيِّ مِنْ حَدِيثِ عَلِيٍّ
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ يَرَى عَبْدَهُ تَعِبًا فِي طَلَبِ الْحَلَالِ انْتَهَى وَلَا يُخْفَى أَنَّ هَذَا أَخَذَ مِنْ مَفْهُومِ الْمَعْنَى لِصِحَّةِ الْمَبْنَى وَلَا أَظُنُّ أَنَّ أَحَدًا يَقُولُ بِهِ مِنَ الْمُحَدِّثِينَ إِلَّا أَنْ يُقَالَ مُرَادُ السُّيُوطِيِّ أَنَّهُ صَحِيحٌ مَعْنَاهُ
وَأَقْوَى فِي صِحَّةِ مَبْنَاهُ مَا فِي سُنُنِ سَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ مَوْقُوفًا
إِنِّي لَأَكْرَهُ أَنْ أَرَى الرَّجُلَ فَارِغًا لَا فِي عَمَلِ الدُّنْيَا وَلَا فِي عَمَلِ الْآخِرَةِ //
٩١ - حَدِيثُ
إِنَّ اللَّهَ يَكْرَهُ الرَّجُلَ الْمِطْلَاقَ الذَّوَّاقَ //
قَالَ السَّخَاوِيُّ لَا أَعْرِفُهُ كَذَلِكَ لَكِنْ ثَبَتَ حَدِيثُ

1 / 128