ذاك عهدي، فإنني دائم النش
ر لحسن الألباب والأشياء
وكأني بها تعبر عن نف
سي، ونفسي مثالها في الولاء
كل ما شاقني لغيري تفاني
ت بتكريمه بلا استثناء
وأبيت الثناء مذ كان تكري
مي لروح تسيل في أعضائي!
فلتثق من خلوص نصحي لإبلا
غك أسنى مراتب الأكفاء
صفحه نامشخص