240

إذا لبثن كأحلام تنافيني

ولست من يرتضي عيش الممات لكم

بين الغرور وألقاب الدواوين

ولا صياحا بلا جدوى لأمتكم

ونوعكم كعواء للسراحين

7

فإن نجحتم غنيتم من سعادتكم

بنجحكم عن جنان الخرد العين

وكان منهاجكم هذا مبلغكم

مجدي وحبي وإيماني وتأميني! •••

صفحه نامشخص