والجو مغسول بتبر أصيل
والقرية الحمراء ثم قريرة
ببناتها ورجالها وخيول
عانوا لفرحتها بيوم حصادهم
ولقوا بشاشتها أحب بديل
لا بدع إن غنوا وأشرق يومهم
واستغرقت خيل لهم بصهيل
لا غرو إن هم أسرفوا في حبهم
للأرض أو سكروا من التقبيل
ومضت رشيقات النساء جوامعا
صفحه نامشخص