إني السعيد بليلتي
وهديتي لبنيتي (يدخل الخادم كافور خاشعا مضطربا وبيده في علبة فاخرة القلادة التي لم يقدمها إلى الأميرة.)
الملك (مندهشا) :
ماذا؟ ألم تعط الأميره؟!
الخادم كافور :
كلا، وما هذي جريره!
الملك :
خبر وعجل! قل إذن!
الخادم كافور :
جد لي بسانحة قصيره
صفحه نامشخص