وأخرج اللالكائي في (اعتقاد أهل السنة) (برقم : 100) من طريق سفيان بن عيينة عن هلال الوزان قال : حدثنا شيخنا القديم عبد الله بن عكيم - وكان قد أدرك الجاهلية - قال : أرسل إليه الحجاج يدعوه ؛ فلما أتاه قال : كيف كان عمر يقول ؟ قال : كان عمر يقول : " إن أصدق القيل قيل الله ؛ ألا وإن أحسن الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة ضلالة ؛ ألا وإن الناس بخير ما أخذوا العلم عن أكابرهم ولم يقم الصغير على الكبير ... " .
(45) (برقم : 6474) .
(46) (برقم : 6116) .
(47) (برقم : 3506-3508) .
(48) صحيحه (برقم : 2446) .
(49) وأخرج مسلم (برقم : 1041) نحوه من حديث أبي هريرة .
(50) (برقم : 1629) .
(51) بقيته : (أو كلمة نحوها وأحدثكم حديثا فاحفظوه قال إنما الدنيا لأربعة نفر عبد رزقه الله مالا وعلما فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه ويعلم لله فيه حقا فهذا بأفضل المنازل وعبد رزقه الله علما ولم يرزقه مالا فهو صادق النية يقول لو أن لي مالا لعملت بعمل فلان فهو بنيته فأجرهما سواء وعبد رزقه الله مالا ولم يرزقه علما فهو يخبط في ماله بغير علم لا يتقي فيه ربه ولا يصل فيه رحمه ولا يعلم لله فيه حقا فهذا بأخبث المنازل وعبد لم يرزقه الله مالا ولا علما فهو يقول لو أن لي مالا لعملت فيه بعمل فلان فهو بنيته فوزرهما سواء) قال أبو عيسى : (هذا حديث حسن صحيح) .
(52) (برقم : 2335) .
صفحه ۱۳