نظم علوم الحدیث = اقصی الامل و السول در علم حدیث الرسول

شهاب الدین خویی d. 693 AH
62

نظم علوم الحدیث = اقصی الامل و السول در علم حدیث الرسول

نظم علوم الحديث المسماة: «أقصى الأمل والسول في علم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم»

پژوهشگر

نواف عباس حبيب المناور

ژانرها

١١ - وَنِسْبَةِ القَوْلِ إلى مَن قَالا ... وَمَا أَتَى خِلَالَهُ اسْتِدْلَالا ١٢ - واللهَ ربي أسألُ التَّوْفِيقَا ... وَجَعْلَهُ العِصْمَةَ لي رَفِيقَا ١٣ - لِتُصْرَفَ الأَغْلَاطُ عَنِّي وَالزَّلَلْ ... وَيَسْتَتِبَّ الأَمْرُ لي وَفْقَ الأَمَلْ فَهْرَسَةُ أَنْوَاعِ عُلُومِ الحَدِيث ١٤ - أَرْشَدَكَ اللهُ حَدِيثُ المُصْطَفَى ... أَنْوَاعُهُ قَدْ حُصِرَتْ لِتُعْرَفَا ١٥ - في خَمْسَةٍ تُعَدُّ مَعْ سِتِّينَا (١) ... أَذْكُرُهَا مُحَرِّرًا مُبِينًا ١٦ - أَوَّلُهَا الصَّحِيحُ، ثُمَّ الحَسَنُ ... ثُمَّ ضَعِيْفٌ جَاءَ فِيهِ مَطْعَنُ ١٧ - وَمُسْنَدٌ (٢)، والخَامِسُ المُتَّصِلُ ... وَالسَّادِسُ المَرْفُوعَ فِيهِ اسْتَعْمَلُوا ١٨ - وَالسَّابِعُ المَوْقُوفُ، وَالمَقْطُوعُ ... ثَامِنُهَا، وَالمُرْسَلُ المَسْمُوعُ ١٩ - تَاسِعُهَا، وَالعَاشِرُ المُنْقَطِعُ ... وَبَعْدَهُ المُعْضَلُ يَأْتي فاسْمَعُوا ٢٠ - وَبَعْدَهُ المُدَلَّسُ المُنْقَسِمُ ... قِسْمَيْنِ، ثُمَّ مَا يَشِذُّ فاعْلَمُوا ٢١ - وَبَعْدَهُ (٣) المُنْكَرُ، ثُمَّ الاعْتِبَارْ ... بِتَابِعٍ (٤) أَوْ شَاهِدٍ بِهِ اخْتِيارْ ٢٢ - ثُمَّ زِيَادَاتُ الثِّقَاتِ بَعْدَهُ ... مَعْرِفَةُ الأَفْرَادِ فَاعْرِفْ حَدَّهُ ٢٣ - وَبَعْدَهُ المُعَلَّلُ المُجْتَنَبُ ... لِضَعْفِهِ، وَبَعْدَهُ المُضْطَرِبُ

(١) أئمة المصطلح سردوا في مؤلفاتهم من أنواعه ما أمكن تقريبه، وجملة ما ذكره ابن الصلاح -وتبعه النووي- خمسة وستين نوعًا، وقال ابن الصلاح: "ليس ذلك بآخر الممكن في ذلك، فإنه قابل للتنويع إلى ما لا يحصى إذ لا تحصى أحوال رواه الحديث وصفاتهم ولا أحوال متون الحديث وصفاتها". " علوم الحديث، لأبي عمرو عثمان بن عبد الرحمن المعروف بابن الصلاح (ت ٦٤٣ هـ)، تحقيق: الدكتور نور الدين عتر، دمشق: دار الفكر -بيروت: دار الفكر المعاصر ص ١١" وقال الحازمي: " علم الحديث يشتمل على أنواع كثيرة تقرب من مائة نوع". " عجالة المبتدي وفضالة المنتهي في النسب، لأبي بكر محمد بن موسى بن عثمان بن حازم (ت ٥٨٤ هـ)، تحقيق: عبد الله كنون، القاهرة، الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية ص ٣" (٢) في (هـ): والمسند (٣) في (هـ): وبعد (٤) في (هـ): تتابع

1 / 62