نظم علوم الحدیث = اقصی الامل و السول در علم حدیث الرسول
نظم علوم الحديث المسماة: «أقصى الأمل والسول في علم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم»
پژوهشگر
نواف عباس حبيب المناور
ژانرها
(١) ولا خلاف أنها روايةٌ صحيحةٌ، إلا ما حُكي عن بعض من لا يُعتدُّ بخلافه، وهو أبو عاصم النبيل، -إن صح عنه-. انظر: "المحدث الفاصل بين الراوي والواعي، لأبي محمد الحسن بن عبد الرحمن بن خلاد الرامهرمزي الفارسي (ت ٣٦٠ هـ)، تحقيق: الدكتور محمد عجاج الخطيب، بيروت، دار الفكر ص ٤٢٠" "الإلماع ص ٧٩" "علوم الحديث ص ١٣٧" "فتح المغيث ٢/ ٣٤١" "تدريب الراوي ١/ ٤٢٥" (٢) هنا انتهى السقط من (ش) (٣) اختلفوا في أيهما أرجح: السماع من الشيخ، أم القراءة عليه: ١ - قيل بالتسوية بينهما، وهو قول مالك وأصحابه ومعظم علماء الحجاز والكوفة، واختاره البخاري وغيره. ٢ - وقيل أن السماع من الشيخ أرجح، وهو قول جمهور أهل المشرق، واختاره ابن الصلاح. ٣ - وقيل أن القراءة على الشيخ أرجح، وهو مروي عن أبي حنيفة وابن أبي ذئب وغيرهما وهي رواية عن مالك. ٤ - التوقف، نقله السخاوي عن "بعضهم". انظر: "المحدث الفاصل ص ٤٢٠ " "الكفاية ص ٢٨٩ " " الإلماع ص ٧٩ " "علوم الحديث ص ١٣٧ " "فتح المغيث ٢/ ٣٤٢ " "تدريب الراوي ١/ ٤٢٧" (٤) في (هـ): قراه
1 / 147