54

بدأت في الأوج فلا تنحدر

إلى حضيض الذل في المختتم

ثم عثرت بقلم «مرجوع» من لونه، ونقشته، وعلامته، فاشتريته وقلت فيه:

شبيه القلم المفقو

د في لون وفي حجم

وفي البائع والشا

ري وفي الصنعة والرسم

ستغنيني إذا استغني

ت بعد الروح بالجسم

أو استغنى بتمثال

صفحه نامشخص