أمثال الحديث المروية عن النبي ﷺ
أمثال الحديث المروية عن النبي ﷺ
پژوهشگر
أحمد عبد الفتاح تمام
ناشر
مؤسسة الكتب الثقافية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۰۹ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْفَارِسِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمَّارٍ الْمَوْصِلِيُّ، ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ سَلَّامِ بْنِ صُبَيْحٍ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: ذُكِرَتِ الْقَبَائِلُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا تَقُولُ فِي هَوَازِنَ؟ قَالَ: «زُهْرَةٌ تَيْنَعُ» . قَالُوا: فَمَا تَقُولُ فِي بَنِي عَامِرٍ؟ قَالَ: «جَمَلٌ أَزْهَرُ، يَأْكُلُ مِنْ أَطْرَافِ الشَّجَرِ» . قَالُوا: فَمَا تَقُولُ فِي تَمِيمٍ؟ قَالَ: «يَأْبَى اللَّهُ لِتَمِيمَ إِلَّا خَيْرًا، ثَبْتُ الْأَقْدَامِ، عِظَامُ الْهَامِ، رُجَّحُ الْأَحْلَامِ، هَضْبَةٌ حَمْرَاءُ، لَا يَضُرُّهَا مَنْ نَاوَأَهَا، أَشَدُّ النَّاسِ عَلَى الدَّجَّالِ آخِرَ الزَّمَانِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى، ثنا سِمَاكُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ أَبُو الْقَاسِمِ الْأَنْصَارِيُّ مِنْ وَلَدِ سِمَاكِ بْنِ رَافِعٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ﷺ، ثنا أَبُو مِسْهَرٍ عَبْدُ ⦗١٥١⦘ الْأَعْلَى بْنُ مُسْهِرٍ الْغَسَّانَيُّ، عَنْ وَهْبِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ خِيفَانَ بْنِ عَرَابَةَ الْعَبْسِيِّ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ﵁ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «الْإِيمَانُ يَمَانٍ، وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ، رَحَى الْإِيمَانِ دَائِرَةٌ فِي وَلَدِ قَحْطَانَ، وَالْقَسْوَةُ وَالْجَفْوَةُ فِيمَا وَلَدَ عَدْنَانُ، حِمْيَرُ رَأْسُ الْعَرَبِ وَنَابُهَا، وَمَذْحِجٌ هَامَتُهَا وَغَلَصَمَتُهَا، وَالْأَزْدُ كَاهِلُهَا وَجُمْجُمَتُهَا، وَالْأَنْصَارُ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ، اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْأَنْصَارَ وَأَبْنَاءَ الْأَنْصَارِ وَأَبْنَاءَ أَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ، اللَّهُمَّ أَعِزَّ غَسَّانَ، غَسَّانُ أَكْرَمُ الْعَرَبِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَأَفْضَلُ النَّاسِ فِي الْإِسْلَامِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى، ثنا سِمَاكُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ أَبُو الْقَاسِمِ الْأَنْصَارِيُّ مِنْ وَلَدِ سِمَاكِ بْنِ رَافِعٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ﷺ، ثنا أَبُو مِسْهَرٍ عَبْدُ ⦗١٥١⦘ الْأَعْلَى بْنُ مُسْهِرٍ الْغَسَّانَيُّ، عَنْ وَهْبِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ خِيفَانَ بْنِ عَرَابَةَ الْعَبْسِيِّ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ﵁ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «الْإِيمَانُ يَمَانٍ، وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ، رَحَى الْإِيمَانِ دَائِرَةٌ فِي وَلَدِ قَحْطَانَ، وَالْقَسْوَةُ وَالْجَفْوَةُ فِيمَا وَلَدَ عَدْنَانُ، حِمْيَرُ رَأْسُ الْعَرَبِ وَنَابُهَا، وَمَذْحِجٌ هَامَتُهَا وَغَلَصَمَتُهَا، وَالْأَزْدُ كَاهِلُهَا وَجُمْجُمَتُهَا، وَالْأَنْصَارُ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ، اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْأَنْصَارَ وَأَبْنَاءَ الْأَنْصَارِ وَأَبْنَاءَ أَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ، اللَّهُمَّ أَعِزَّ غَسَّانَ، غَسَّانُ أَكْرَمُ الْعَرَبِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَأَفْضَلُ النَّاسِ فِي الْإِسْلَامِ»
1 / 150