امثال
الأمثال
ناشر
دار سعد الدين
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٣ هـ
محل انتشار
دمشق
[١١٧٣]- ما صدقة أفضل من صدقة من قول. جاء في الحديث أنّ الملاطفة باللّسان، وحسن اللّقاء أفضل من الصّدقة.
[١١٧٤]- ما كفى حربا جانيها. أي إنّما يجنيه السّفهاء فيكفيها، وإنّما يصلح فسادها الحكماء.
[١١٧٥]- ما زال منها بعلياء. أي أكسبته مجدا باقيا.
[١١٧٦]- ما تكّلمت بكلمة حتّى أخطمها وأزمّها. يريد حتّى استظهر بالفكر في عواقبها.
[١١٧٧]- ما عقالي لك بأنشوطة. أي هو عقد وثيق لا ينحلّ.
[١١٧٨]- ما له لاعدّ من نفره. دعاء للممدوح، ولفظه لفظ الذّم.
[١١٧٣]- أمثال أبي عبيد ٤٠، مجمع الأمثال ٢/٢٦١، المستقصى ٢/٣٢٤، نكتة الأمثال ٥، وهو حديث شريف في حلية الأولياء ٧/٣٠١، وكنز العمال ٦/٤١٥، بخلاف في اللفظ.
[١١٧٤]- أمثال أبي عبيد ١٥٤، جمهرة الأمثال ٢/١٤٤، مجمع الأمثال ٢/٢٧٨، المستقصى ٢/٣٢٨، نكتة الأمثال ٩٠.
يضرب في صلاح الأمور الفاسدة بذوي الحلم.
[١١٧٥]- أمثال أبي عبيد ٩١، مجمع الأمثال ٢/٢٨٦، المستقصى ٢/٣٢٣، نكتة الأمثال ٤٣.
[١١٧٦]- أمثال أبي عبيد ٣٩ فصل المقال ٢١- ٢٢ وفيه: «.. بكلمة منذ كذا وكذا حتّى..»، المستقصى ٢/٣٢٠، نكتة الأمثال ٤ وفيه: «لا تتكلمنّ بكلمة حتّى تخطمها وتزمّها»، النهاية في غريب الحديث والأثر ١/٥١.
يضرب في حفظ اللسان من الفلتات.
[١١٧٧]- أمثال أبي عبيد ١٧٦، الوسيط ١٦٦، مجمع الأمثال ٢/٢٧٨، المستقصى ٢/٣٢٥ وفيها:
«ما عقالك..»، الوسيط ١٦٦ وفيه: «ما عقالي بأنشوطة»، نكتة الأمثال ١٠٥ وفيه: «ما عقاله..»،
اللسان (نشط) .
الأنشوطة: العقدة التي يسهل انحلالها.
[١١٧٨]- أمثال أبي عبيد ٧٠، مجمع الأمثال ٢/٢٨٠، المستقصى ٢/٣٣٢، نكتة الأمثال ٢٦، اللسان (نفر، نمي) .
وهو عجز لامرئ القيس في (ديوانه ١٢٥) وتمامه:
فهو لا تنمي رميّته ... ماله لاعدّ من نفره
1 / 236