امثال
الأمثال
ناشر
دار سعد الدين
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٣ هـ
محل انتشار
دمشق
[٩٥٥]- المستقصى ٢/٢٢٢، وفيه «كلفتني»، ويروى «إنه لأعز من الأبلق العقوق» في أمثال الضبي ٥٢. أمثال أبي عبيد ٣٦٢، الدرة الفاخرة ١/٢٩٩، جمهرة الأمثال ٢/٦٤، فصل المقال ٤٩٣، مجمع الأمثال ٢/٤٣، المستقصى ٢/٣٤٢، نكتة الأمثال ٢٢٦ اللسان (أنق، عقق) والعقوق: الفرس الأنثى الحامل. والأبلق: الفرس الذكر فكأنه يقول: أعزّ من الفحل الحامل. وهذا ما لا يوجد. وكانت العرب تسمي الوفاء: الأبلق العقوق، وهذا تفسير الضبي. [٩٥٦]- لم أقف عليه بهذا اللفظ فيما رجعت إليه من مصادر إلّا في مجالس ثعلب ٥١٦، واللسان (أنق، عقق، سمم) . وروايته في كتب الأمثال: «إنّه لأبعد من بيض الأنوق» و«أعزّ من بيض الأنوق» انظر أمثال أبي عبيد ٣٧١، الدرة الفاخرة ١/٧٦، جمهرة الأمثال ٢/٦٤، مجمع الأمثال ١/١١٥، المستقصى ١/٢٤، نكتة الأمثال ٢٢٦، اللسان (أنق) . قال الشاعر (المستقصى ١/٢٤): وكنت إذا استودعت سّرا كتمته ... كبيض الأنوق لا ينال له وكر [٩٦٧]- مجمع الأمثال ٢/١٤٧، المستقصى ٢/٢٢٣، ثمار القلوب ٥٠٥. يضرب لمن يكلّفك الأمور الشّاقّة. [٩٥٨]- أمثال أبي عبيد ١٢٠ وفيه: «كان فلان كراعا فصار ذراعا»، جمهرة الأمثال ٢/١٤١، مجمع الأمثال ٢/١٣١، نكتة الأمثال ٦٦. [٩٥٩]- لم أقف عليه فيما رجع إليه من كتب الأمثال. [٩٦٠]- أمثال أبي عبيد ١١٨، الوسيط ١٤١، مجمع الأمثال ٢/١٣١، المستقصى ٢/٢١٣، نكتة الأمثال ٦٤، العقد الفريد ٣/٩٦، اللسان (أتن) . قال أبو عبيد: «أي صار أتانا بعد أن كان حمارا، يضرب للرجل يهون» .
1 / 198