[٣٧]- وضيعة عاجلة خير من ربح بطيء.
[٣٨]- يفنى ما في القدور، ويبقى ما في الصّدور.
[٣٩]- من أكل السّمين اتّخم، أي من حرص أوقعه الحرص.
[٤٠]- كلّ زائد ناقص. مثل قولهم:
٤١- الإفراط تفريط.
[٤٢]- من اشترى الحمد لا يغبن.
[٤٣]- من اشترى الدّون بالدّون رجع إلى بيته وهو مغبون.
[٤٤]- السّلف تلف.
_________
[٣٧]- التمثيل: ١٩٧، والمجمع ٢: ٣٨٢. والوضيعة- كما في اللسان- الخسارة من رأس المال.
[٣٨]- مجمع ٢: ٤٢٧.
[٣٩]- مجمع ٢: ٣٢٨.
[٤٠]- مجمع ٢: ١٧١.
[٤٢]- في المجمع ٢: ٣٢٨:
«... لم يغبن»
[٤٣]- التمثيل: ١٩٨، والمجمع ٢: ٣٢٨.
[٤٤]- في التمثيل: ١٩٧ «السلف تلف، ولا يصلح الحاجات إلّا الدّراهم» ولعل المحقق لم يتنبّه إلى أنهما مثلان وليس مثلا واحدا. ورواية المثل في المجمع ١: ٣٥٧ كروايتنا.