147

واعطف غصون القدود

من كل ظبي شرود

مولع بالصدود

وقم وجدد لنا المؤمل

فليس وقت السرور يهمل (عند انتهاء هذا الإنشاد يكون الأب والأم متقدمين جهة الناس،

الدون فيليب :

الحمد لله يا شريكة حياتي وقرة عيني ... على ما أتم به لنا الهناء

الدونا فيليب امرأته :

إني أحمد الله على ذلك كثيرا ... ومثلك يا سيدي من الآباء الكرام

الدون (مبتسما) :

صفحه نامشخص