أنت التي عرف الفؤاد غرامها
من غير أن يدري اسمها فيما درى
ويلاه قد ضاع الزمان وقد جرى
عبثا وإني نادم مما جرى
إني كتبت إليك فيما قد مضى
باسم الأمين فما أجبت تكبرا
إيميليا :
فعلام ذياك الصدود وأنت ما
هذا الصدود ألم تكن متكبرا
فلقد كتبت إليك أيضا أرتجي
صفحه نامشخص