امالی مطلقه
الأمالي المطلقة
پژوهشگر
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
ناشر
المكتب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۱۶ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
حدیث
قَرَأْتُ عَلَى أَمِّ الْحَسَنِ التَّنُوخِيَّةِ عَنْ أَبِي الْفَضْلِ بْنِ قَدَّامَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا الضِّيَاءُ الْمَقْدِسِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ أَنَّ مَحْمُودَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَاذَانَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَبَّابُ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنَ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا الْجَرِيرِيُّ (ح)
وَأَخْبَرَنِيهِ عَالِيًا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيفِ عَنْ زَيْنَبَ الْمَقْدِسِيَّةِ عَنْ عَجِيبَةَ الْبَغْدَادِيَّةِ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ الْعَبَاسِ أَخْبَرَهُمْ فِي كِتَابِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ السِّمْسَارُ قَالَ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عبد الله ابْن خُرَّشِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوَلَةَ قَالَ
بَيْنَمَا أَنَا أَسِيرُ بِالْأَهْوَازِ إِذَا رَجُلٌ عَلَى بَغْلَةٍ لَهُ يَسِيرُ بَيْنَ يَدَيَّ فَإِذَا هُوَ يَقُول اللَّهُمَّ اذْهَبْ قَرْنِي مِنَ النَّاسِ فَأَلْحِقْنِي بِهِمْ قَالَ فَأَلْحَقَتْهُ دَابَّتِي فَقَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ خَيْرُ أُمَّتِي قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهمْ وَلَا أَدْرِي أَذَكَرَ الثَّالِثَ أَمْ لَا ثُمَّ يَخْلُفُ قَوْمٌ يُحِبُّونَ السِّمَنَ وَيُؤَدُّونَ الشَّهادَةَ وَلَا يُسْأَلُونَهَا فَإِذَا هُوَ بُرَيْدَةُ
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنِ ابْنِ عُلَيَّةَ فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ
وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ وَاسْمُ الْجُرَيْرِيِّ سَعِيدُ بْنُ إِيَاسٍ وَكَانَ مِمَّنِ اخْتَلَطَ لَكِن سَمَاعَ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ مِنْهُ قَبْلَ اخْتِلَاطِهِ وَاسْمُ أَبِي نَضْرَةَ الْمُنْذر بن مَالك
1 / 57