4

امالی مطلقه

الأمالي المطلقة

پژوهشگر

حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي

ناشر

المكتب الإسلامي

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۶ ه.ق

محل انتشار

بيروت

ژانرها

حدیث
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَةَ عَنْ أَبِي دَاوُدَ - هُوَ الطَّيالِسِيُّ - بِهَذَا الْإِسْنَادِ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا وَأَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ عَنْ يُونُسَ بْنِ حَبِيبٍ فَوَافَقْنَاهُ بعلو وَأخرجه أَحْمَدُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ عَن عبد الْعَزِيز وَأَخْرَجَهُ ابْنُ حِبَّانَ عَنْ أَبِي يَعْلَى عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ عَنْ يَزِيدَ فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا بِدَرَجَتَيْنِ وَالشَّرْجُ بِفَتْحِ الْمَعْجَمَةِ وَسُكُونِ الرَّاءِ بَعْدُهَا جِيمُ جَمْعِ شَرْجَةٍ كَتَمْرَةٍ وتَمْرٍ وَالشَّرْجَةُ مَا يَسْتَقِرُّ فِيهِ مَاءِ السَّيْلِ وَالذِّنَابُ بِكَسْرِ الْمَعْجَمَةِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ وَآخِرُهُ مُوَّحَدَةٌ هُوَ طَرْفُ الشَّرْجَةِ وَالْحَرَّةُ أَرْضٌ صَلْبَةٌ وَالْمَعْنَى أَنَّ الْمَاءَ أَوَّلًا وَقَعَ فِي الْأَرْضِ الصَّلْبَةِ ثُمَّ انْتَهَى إِلَى أَطْرَافِ الشَّرْجِ ثُمَّ انْصَبَّ كُلُّهُ فِي شَرْجِهِ مِنْهَا وَهِيَ الَّتِي تَخْتَصُ بِهَا حَدِيقَةُ الرَّجُلِ وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ مُسْلِمٍ فَانْتَهَى إِلَى رَجُلٍ يُحَوِّلُ الْمَاءَ فِي حَدِيقَتِهِ وَبِهِ إِلَي أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعبد الله بن مُحَمَّد قَالَا أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ قَالَ حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونَ عَنْ وَاصِلِ مولى ابْن عُيَيْنَةَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ حَسَنُ الظَّنِّ بِاللَّهِ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ

1 / 8