239

امالی مطلقه

الأمالي المطلقة

پژوهشگر

حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي

ناشر

المكتب الإسلامي

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۶ ه.ق

محل انتشار

بيروت

ژانرها

حدیث
ابْن مَخْلَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ وَهِشَامُ بْنُ حَسَّانَ كِلَاهُمَا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ إِنَّ للَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ أَسْأَلُ اللَّهَ الرَّحْمنَ الرَّحَيمَ فَسَرَدَ الْأَسْمَاءَ عَلَى تَرْتِيبٍ آخَرَ وَسَقَطَ مِنْ رِوَايَتِنَا مِنْهَا ثَمَانِيَةٌ وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ فِي الْمُسْتَدْرَكِ وَابْنُ مَرْدَوَيْهَ فِي التَّفْسِيرِ مِنْ طُرُقٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَخْلَدٍ وَفِيهَا الثَّمَانِيَةُ السَّاقِطَةُ وَوَقَعَتِ الْمُخَالَفَةُ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ لِرِوَايَةِ أَبِي الزِّنَادِ فِي أَحَدٍ وَثَلَاثِينَ اسْمًا وَلِرِوَايَةِ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ فِي أَحَدٍ وَعِشْرِينَ اسْمًا وَافَقَتْهَا فِي عشرَة وَالله أعلم آخر الْمجْلس الْخَامِس وَالْأَرْبَعِينَ بعد المئة ١٤٦ - ثمَّ أملانا سيدنَا ومولانا قَاضِي الْقُضَاة شيخ الْإِسْلَام نفع الله الْمُسلمين ببركته آمين بتاريخ يَوْم الثُّلَاثَاء حادي عشْرين شعْبَان عَام ثَلَاثِينَ وثمان مائَة قَالَ فَأَمَّا الْأَسْمَاءُ الثَّمَانِيَةُ الَّتِي سَقَطَتْ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي نُعَيْمٍ الَّتِي سُقْتُهَا فِي حَدِيثِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ الْحُصَيْنِ وَثَبَتَتْ فِي رِوَايَةِ الْحَاكِمِ فَهِيَ الْأَكْرَمُ الْبَارِئُ الْحَنَّانُ الْخَلَّاقُ الرَّقِيبُ الْعَلَّامُ الْفَاطِرُ الْوَهَّابُ وَأَمَّا الْأَسْمَاءُ الَّتِي غُيِّرَتْ فِي حَدِيثِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ حُصَيْنٍ بِالنِّسْبَةِ لِرِوَايَةِ أَبِي الزِّنَادِ فَالسَّاقِطُ مِنْهَا الْقَهَّارُ إِلَى تَمَامِ خَمْسَةَ عَشَرَ اسْمًا مِمَّا سَقَطَ مِنْ رِوَايَةِ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَلَى الْوَلَاءِ الْقَوِيُّ الْوَاجِدُ الْمَاجِدُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْخَافِضُ الرَّافِعُ الْمُعِزُّ الْمُذِلُّ الْمُقْسِطُ الْجَامِعُ الضَّارُ النَّافِعُ الْوَالِي الرشيد

1 / 243