235

امالی مطلقه

الأمالي المطلقة

پژوهشگر

حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي

ناشر

المكتب الإسلامي

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۶ ه.ق

محل انتشار

بيروت

ژانرها

حدیث
الْحَفِيظُ الْمُقِيتُ الْحَسِيبُ الْجَلِيلُ الْكَرِيمُ الرَّقِيبُ الْمُجِيبُ الْوَاسِعُ الْحَكِيمُ الْوَدُودُ الْمَجِيدُ الْبَاعِثُ الشَّهِيدُ الْحَقُّ الْوَكِيلُ الْقَوِيُّ الْمَتِينُ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ الْمُحْصي المبدئ المعيد الْمجِيد الْمُمِيتُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْوَاجِدُ الْمَاجِدُ الْوَاحِدُ الصَّمَدُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْمُقدِّمُ الْمُؤَخِّرُ الْأَوَّلُ الْآخِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ الْوَالِي الْمُتَعَالِي الْبَرُّ التَّوَّابُ الْمُنْتَقِمُ الْعَفو الرؤوف مَالِكُ الْمُلْكِ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ الْمُقْسِطُ الْجَامِعُ الْغَنِيُّ الْمُغْنِي الْمَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الْهَادِي الْبَدِيعُ الْبَاقِي الْوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبوُر لَفْظُ جَعْفَرٍ وَفِي رِوَايَةِ الْحَسَنِ بْنِ سُفْيَانَ الرَّافِعُ بَدَلَ الْمَانِعُ وَفِي رِوَايَةِ الطَّبَرَانِيِّ الْقَائِمُ الدَّائِمُ بَدَلَ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ وَالشَّدِيدُ بَدَلَ الرَّشِيدُ وَقَدَّمَ وَأَخَّرَ كَثِيرًا وَوَقَعَ عِنْدَهُ الْأَعْلَى الْمُحِيطُ مَالِكُ يَوْمِ الدِّينِ وَلَمْ يَقَعْ عِنْدَهُ الْوَدُودُ الْمَجِيدُ وَلَا الْحَكِيمُ وَبِهِ إِلَى ابْنِ مَنْدَهْ قَالَ أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَيْرُوتِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ السُمَيْدِعِ قَالَ حَدثنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ النُّصَيْبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ وَعِنْدَهُ الْمُغِيثُ بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ وَالْمُثَلَّثَةِ بَدَلَ الْمُقِيتُ بِالْقَافِ وَالْمُثَنَاةِ وَعَلَى نَسَقِ الرِّوَايَةِ الَّتِي سُقْنَاهَا أَوْلًا أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ صَالِحٍ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا مِنَ الطُّرُقِ الْأَرْبَعَةِ وَقَالَ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِ صَفْوَانَ بْنِ صَالِحٍ وَقَدْ حَدَّثَنَا بِهِ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ صَفْوَانَ وَهُوَ ثِقَةٌ عِنْدَ أَهْلِ الحَدِيث انْتهى

1 / 239