القنوت في الوتر
القنوت في الوتر
ناشر
دار ابن الأثير للنشر والتوزيع
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
محل انتشار
المملكة العربية السعودية
ژانرها
صفحه نامشخص
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
(١) أخرجه البخاري في الصحيح (٩٩٩)، ومسلم في الصحيح (٧٠٠) عن ابن عمر. (٢) أخرجه أحمد في المسند (٢/ ١٨٠، ٢٠٦، ٢٠٨) وابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ١٩٨) عن عبد الله بن عمرو ﵄، وله شاهد من حديث أبي بصرة، أخرجه أحمد في المسند (٦/ ٧، ٣٩٧) وشاهد من حديث معاذ ﵁ أخرجه أحمد في المسند (٥/ ٢٤٢). (٣) أخرجه أبو داود في السنن، رقم ١٤١٣، والترمذي في الجامع، رقم (٤٥٢) وقال: حديث غريب، وابن ماجة في السنن (١١٦٨) من حديث خارجة بن حذافة ﵁، قال ابن الصلاح: حسن الإسناد. ينظر: البدر المنير (٤/ ٢١٢) وله شاهد من حديث عمرو بن العاص ﵁، أخرجه الطبراني في الأوسط (٧٩٧٥). وحمر النعم: الإبل الحمُر. ينظر: الأزهري، التهذيب (٣/ ١٣).
1 / 7
(١) أخرجه البخاري في الصحيح (١١٧٨)، ومسلم في الصحيح (٧٢١) وأوصى النبي ﷺ أبا الدرداء ﵁، أخرجه مسلم في الصحيح (٧٢٢) وأوصى النبي ﷺ أبا ذر بذلك أيضا. أخرجه أحمد في المسند (٥/ ١٧٣). (٢) أخرجه البخاري في الصحيح، رقم (٦٤١٠)، ومسلم في الصحيح (٦) عن أبي هريرة ﵁، وأخرجه من حديث علي ﵁: أبو داود في السنن (١٤١٦)، والترمذي في الجامع (٤٥٣) وقال: حديث حسن صحيح، والنسائي في المجتبى (٣/ ٢٢٨)، وابن ماجة في السنن (١١٥٧)، وأحمد في المسند (٢/ ٢٢٣). (٣) أخرجه أبو داود في السنن (١٤١٤)، وأحمد في المسند (٥/ ٣٧٥) من حديث بُريدة ﵁، وله شاهد من حديث أبي هريرة ﵁، أخرجه أحمد في المسند (٢/ ٤٤٣).
1 / 8
(١) ذهب أبو حنيفة إلى أن الوتر واجب، وذهب عامة أهل العلم إلى أنه سنة مؤكدة. ينظر: ابن الهمام، فتح القدير (١/ ٤٢٣)، والعدوي في الشرح (١/ ٥٠٣)، وابن عبد البر في التمهيد (٥/ ١٨٩)، والشربيني في مغني المحتاج (١/ ٤١٤)، وابن أبي عمر في الشرح الكبير (٤/ ١٠٦)، والمذهب عند الحنابلة: أنه أفضل من سنة الفجر وغيرها من الرواتب. ينظر: المرداوي في الإنصاف (٤/ ١٠٦)، واختار ابن تيمية وجوبه على من يتهجد في الليل. ينظر: المرداوي في الإنصاف (٤/ ٤٠٧). (٢) رواية معاذ بن المثنى (ت٢٨٨هـ) كما في طبقات الحنابلة (٢/ ٤١٨)، وفي رواية أبي بكر الأحول (ت٢٢٣هـ) قال: سألت أبا عبد الله عن الرجل يترك الوتر، فقال: لا يكون عدلا. ابن يعلى في الطبقات (٢/ ٥٧٣). وانظر: ابن تيمية، مجموع الفتاوى (٢٣/ ٨٨).
1 / 9
(١) أخرجه مسلم في الصحيح (١٦٦٣) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) أخرجه البخاري في الصحيح (٣٤٢٠)، ومسلم في الصحيح (١١٥٩) من حديث عبد الله بن عمرو ﵁. (٣) أخرجه مسلم في الصحيح (٧٥٧) من حديث جابر ﵁. (٤) النضح: رش الماء. ينظر: ابن فارس، مقاييس اللغة (٥/ ٤٣٨).
1 / 10
(١) أخرج أبو داود في السنن (١٣٠٨، ١٤٥٠)، والنسائي في المجتبى (٣/ ٢٠٥)، وابن ماجة في السنن (١٣٣٦)، وأحمد في المسند (٢/ ٢٤٧، ٢٥٠، ٤٣٦) وابن حبان في الصحيح (٢٥٦٧)، والحاكم في المستدرك (١/ ٣٠٩) وصححه ووافقه الذهبي من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) القفا: مؤخرة الرأس والعنق. ينظر: ابن فارس، مقاييس اللغة (٥/ ١١٢). (٣) أخرجه البخاري في الصحيح (١١٤٢)، ومسلم في الصحيح (٧٧٦) من حديث أبي هريرة ﵁.
1 / 11
(١) أخرجه الترمذي في الجامع (٣٥٤٩) وقال: وهذا أصح، وابن خزيمة في الصحيح (٢/ ١٧٦)، والطبراني في الكبير (٨/ ١٠٩) والأوسط (٣٢٧٧)، وابن جرير وصححه كما في إتحاف المهرة (٦/ ٢٣٦)، والحاكم في المستدرك (١/ ٣٠٨) وصححه ووافقه الذهبي من حديث أبي أمامة ﵁. (٢) أخرجه مسلم في الصحيح، رقم (٧٧٤) من حديث ابن مسعود. (٣) ينظر: كتاب التهجد وقيام الليل لابن أبي الدنيا (ت٢٨١هـ) مطبوع، وكتاب قيام الليل وقيام رمضان، وكتاب الوتر لمحمد بن نصر المروزي (ت٢٩٤هـ) (مختصر المقريزي) مطبوعة، وكتاب قيام الليل ابن المنذر (ت ٣١٨هـ) وأشار إليه في كتاب الأوسط (٥/ ٢٥١) وغيرها.
1 / 12
1 / 13
1 / 14
(١) ينظر: ابن فارس، مقاييس اللغة (٥/ ٣١) والفراء، معاني القرآن (١/ ٧٤)، والزجاج، معاني القرآن (١/ ١٧٦، ٣١٦)، وابن قتيبة، مشكل القرآن (٤٥٢)، والراغب، المفردات (٦٨٤)، وابن تيمية، جامع الرسائل (١/ ٥) وذهب الأزهري كما في الزاهر (١٧٦) إلى أن أصله القيام. قال ابن تيمية: هذا ضعيف؛ لا يعرف في اللغة أن مجرد القيام يسمى قنوتا. جامع الرسائل (١/ ٦). (٢) ينظر: ابن قتيبة، تأويل مشكل القرآن (٤٥٢). (٣) أخرجه أحمد في المسند (٣/ ٧٥)، وابن حبان في الصحيح (٣٠٩)، والطبراني في الأوسط (٥١٧٧)، وأبو يعلى في المسند (١٣٧٩). قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٦/ ٣٢٠): (رواه أحمد وأبو يعلى، والطبراني في الأوسط، وفي إسناد أحمد وأبي يعلى ابن لهيعة وهو ضعيف)، وأخرجه ابن أبي الدنيا في التهجد (٣٢٧) عن عطاء ﵁.
1 / 15
(١) ينظر: أبو عبيد، غريب الحديث (٣/ ١٣٣) قال: ألا تراه يقول ساجدا وقائما. (٢) أخرجه البخاري في الصحيح (١٣٠٠، ٣٠٦٤)، ومسلم في الصحيح (٦٥٧) عن أنس ﵁. (٣) أخرجه مسلم في الصحيح (٧٥٦)، وأحمد في المسند (٣/ ٣٠٢، ٣١٤) عن جابر ﵁ قال أبو عبيد في غريب الحديث (٣/ ١٣٣): طول القنوت يريد طول القيام. وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٣٠٦) عن ابن عمر، قال: ما نعلم القنوت إلا طول القيام وقراءة القرآن.
1 / 16
(١) أخرجه البخاري في الصحيح (٤٥٣٤)، ومسلم في الصحيح (٣٥٩) عن زيد بن أرقم ﵁. وينظر: أبو عبيد، غريب الحديث (٣/ ١٣٤). (٢) ينظر: الأزهري، الزاهر (١٧٦)، والزجاج، معاني القرآن (١/ ١٧٦، ٣١٦) قال: والمشهور في اللغة والاستعمال أن القنوت الدعاء في القيام، وقال ابن تيمية في جامع الرسائل (١/ ٧): الدعاء في القيام معنى شاع في اصطلاح الفقهاء إذا تكلموا في القنوت في الصلاة، وهذا عُرف خاص. (٣) ينظر: ابن عبد الهادي، الدر النقي (١/ ٢٥٠).
1 / 17
(١) ينظر: الأزهري، الزاهر (١٨١)، وابن فارس، مقاييس اللغة (٦/ ٨٤) والفيومي، المصباح المنير (٥٣١) والكسر في الوتر لغة الحجاز وتميم، وبها قرأ حمزة والكسائين وبالفتح لغة غيرهم وقرأ بها نافع وعاصم وابن كثير وأبو عامر وأبو عمرو. ينظر: الطبري، التفسير (٢٦/ ٣٥٦)، وابن خلف، الإقناع (٢/ ٨١٠). (٢) تقدم تخريجه. (٣) ينظر: ابن الهمام، فتح القدير (١/ ٤٢٦) والشربيني، مغني المحتاج (١/ ٤١٤)، وابن أبي عمر، الشرح الكبير (٤/ ١١٥). أما أقله وأكثره فمحل خلاف بين العلماء.
1 / 18
(١) ينظر: العدوي، الشرح الكبير على مختصر خليل (١/ ٥٠٣) والشربيني، مغني المحتاج (١/ ٤١٥). (٢) قال ابن تيمية: الفقهاء يذكرون القنوت سواء صلى قائما أو قاعدا أو مضطجعا، لكن لما كان الفرض ليس يصح أن يصليه إلا قائما، وصلاة القاعد على النصف من صلاة القائم صار القنوت في القيام أكثر وأشهر. ينظر: جامع الرسائل (١/ ٧).
1 / 19
(١) الركن في اللغة هو: جانب الشيء الأقوى، وفي الاصطلاح: ما توقف عليه وجود الشيء. ينظر: الفيومي، المصباح المنير (١٩٧) والبهوتي، الروض المربع (١/ ١٩٤). (٢) ينظر: المطلب الرابع من المبحث الثالث. (٣) سيأتي تخريجه.
1 / 20
(١) ينظر: المطلب الأول من المبحث الثاني. (٢) سيأتي تخريجه. (٣) قال الإمام أحمد: ليس يروى فيه عن النبي ﷺ شيء. رواية الكحال كما في زاد المعاد لابن القيم (١/ ٣٣٤) وقال ابن خزيمة في الصحيح (٢/ ١٥١): ولست أحفظ خبرا ثابتا عن النبي ﷺ في القنوت. وقال ابن عبد البر في الاستذكار (٥/ ٥٧): لا يصح عن النبي ﷺ في القنوت في الوتر حديث مسند.
1 / 21