26

واسطه بین حق و خلق

الواسطة بين الحق والخلق

پژوهشگر

محمد بن جميل زينو

ناشر

مطابع الجامعة الإسلامية

شماره نسخه

الأولى

محل انتشار

المدينة النبوية

[النور: ٥٢] . فبين أن الطاعة لله ورسوله، وأما الخشية فلله وحده.
وقال تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ﴾ [التوبة: ٥٩] ونظيره قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾ [آل عمران: ١٧٣]

1 / 41