The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times
التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية
ناشر
مطبعة الجمالية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۳۳۰ ه.ق
محل انتشار
مصر
ژانرها
التعريف بابن الحاجب
ست عشرة وستمائة وشهرة مصنفه فى المالكية تعنى عن التعريف به (ابن الحاجب) هو العلامة عثمان أبو عمرو بن أبى بكر بن يونس الروينى المصرى الدمشقى الاسكندرى عرف بابن الحاجب لان أباه كان حاجبا لاحد الأمراء وهو كردى له التا ليف العديده ومختصر مشهد له بالفضل والنفع به وكثرة شروحه توفى سنة ست وأربعين وستمائة اه باختصار من الديباج وابن خلكان.
التعريف بالأبى
(والابى) هو الإمام أبو عبد الله محمد بن خليفة التونسى الابى تلميذ ابن عرفة وأبة بالضم قربة يافريقية بينها وبين القير وان ثلاثة أيام من ناحية الارس موصوفة بكثرة الفواكهواتبات الزعفران اه من التاج وفى نيل الابتهاج ان وفاته سنة ثمان وعشرين وثمانمائة وانظر ترجمته فيه وله إ كمال الا كمال لان الا كمال كما تقدم لعياض كمل به شرح المازرى المعلم ونظرته لا كنه قصر فيه جدا وهنا منه أشياء مفيدة والسنوسى بعد الأبي سمى تعليقه مكل اكمال الا كال لأنه كمل به شرح الأبى وكلها على مسلم وتارة يقول فى العزوالا كمال والا كثران يقول عياض وكذلك فى الل الا كمال الا كثران يقول فى العزوالابى.
التعريف بالطبرانى
(والطبرانى) أبو القاسم مسليمان بن احمد ابن أيوب بن مطير اللخمى لهالتاح ليف الكثيرة منها المعاجم الثلاثة وأقام فى الرحلة ثلاثاوثلاثين سنة وعدد شيوخه ألف شيخ وعمر همائة توفى سنة ستين وثلاثمائة والطيرانفى بفتحات نسبة الى طبرية وأما الطبرى الى طبر ستان نسب انتهى باختصار من ابن خلكان.
التعريف بالبيهقى
(البيهقى)هوأبو بكر أحمد بن الحسين الشافعى الحافظ المشهورله التاليف العديدة والمناقب المديدة قال إمام الحرمين فى حقهما من شافعى المذهب الا والشافعى عليه منة الا أحمد البيهقى فان له على الشافعى منة توفى سنة أربع وثمانين وثلاثمائة اه ابن خلكان باختصار.
التعريف بالشوكانى
(الشوكانى) هو المجتهد العلامة المحقق محمد بن على بن محمد بن عبد الله الشوكانى ثم الصنعانى لهالتاليف العديدة ومناقبه كثيرة سديدة وترجواله ترجمة جزيلة بل تراجم *لا مهم لميجد وافى زمنه مثيله فى العرب والا عاجم *ولد سنة اثنين وسبعين ومائة وألف وتوفى رحمه اللّه سنة خمسين ومائتين وألف وشوكان من المن كان مقا اواجتهد وهو صاحب نيل الأوطار.
التعريف بالقنوجي
(القنوجي) صاحب عون البارئ هو الا مام الحافظ المجتهد ملك بهو بال بالهند الشريف أبو الطيب صديق بن حسن الحسينى القنوجي بكسر القاف وتشديد النون المفتوحة وسكون الواو وكسر الجيم بلد بالهند أيضا الحنفى لهالنا "ليف العديدة والشوكانى شيخه بواسطة ولدسنة ثمان وأر بعين ومائتين وألف وتوفى سنة سبع وثلاثمائة وألف رحم الله الجميع وتفع به كلا ووفقنالما يحبه ويرضاه آمين وهذا أوان الشروع. فى هذا المجموع * جعله الله من العلم التفوع* وان يكون هذا الكتاب * سبباللمتاب « لناسخه أولا وبعدذلك والمسلمين بلا عشاب . وان يكون الملازم له المنتاب* الواقف على سنة الاعتاب" آمين وصلى الله وسلم على خير خلقه أجمعين * وآله ومحبه وتابعهم آمين.
{كتاب الصلاة}
{باب في الصلاة لغة}
القبس الصلاة فى اللغة تتصرف على وجوه فيها الدعاء لقوله تعالى ((وصل عليهم ان صلواتك سكن لهم)» ومنها الاستغفار والترحم ومنها الصلاة على الجنائز هوقيل الصلاة من اللهرحمة ومن الملائكة استغفار ومن المؤمنين دعاء * وذهب عبد الوهاب الى انها مجملة لان هذا اللفظ يقع على الركوع والسجود وسائر ما تشتمل عليه الصلاة من سائر الافعال والاقوال وذهب علما ؤنا إلى أنها لفظة عامة الاانها واقعة على الدعاء فيه الخاصة وان سار الأفعال والاقوال سردت فيها واشتقاق الصلاة التى هى ركوع وسجود من العملاوهو عرق فى موضع الردف وهما صلوان وقيل.
مطلب الصلاة لغة تنصرف
13