الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

عمرو عبد العظيم الحويني d. Unknown
44

الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

ناشر

مكتبة دار الحجاز للنشر والتوزيع

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٦ هـ

ژانرها

- أما الشيخ الحويني -حفظه الله -فقال في "تنبيه الهاجد " (٤/ ٦٣): " فالصواب أن الحديث معل بالمخالفة كما رأيت ........ " (١٧) حديث " الطواف بالبيت صلاة، إلا أن الله أحل فيه المنطق، فمن نطق فلا ينطق إلا بخير " - صححه الشيخ الألباني ﵀ -في: الإرواء (١/ ١٥٤ رقم ١٢١ و٤/ ٣٠٤ رقم ١١٠٢) والتعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (٣٨٢٥) والمشكاة (٢٥٧٦)، والتعليق على صحيح ابن خزيمة (٢٧٣٩)، وصحيح الجامع (٣٩٥٤)، ومناسك الحج والعمرة (ص ٢٣) - أما الشيخ الحويني -حفظه الله -: فقد تابع الشيخ الألباني على تصحيحه كما في " غوث المكدود بتخريج منتقى ابن الجارود " (٢/ ٨٧ رقم ٤٦١) ثم رجع عن ذلك فقال في " تنبيه الهاجد (٥/ ٧٨) بعد تخريج طريقي الحديث: " وكلا الطريقين ضعيف، والله أعلم." (١٨) حديث جابر قال: دعا رسول الله ﷺ في هذا المسجد، مسجد الفتح، يوم الاثنين، ويوم الثلاثاء، ويوم الاربعاء، فاستجيب له بين الصلاتين من يوم الاربعاء. قال جابر: ولم ينزل بي أمر مهم غائظ إلا توخيت تلك الساعة، فدعوت الله فيه بين الصلاة يوم الأربعاء في تلك الساعة، إلا وعرفت الإجابة "

1 / 46