التساؤلات الشرعية على الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية
التساؤلات الشرعية على الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية
ناشر
مكتبة الرشد
سال انتشار
۱۴۲۹ ه.ق
ژانرها
فقه حنبلی
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
التساؤلات الشرعية على الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية
Ibn al-Lahham (d. 803 / 1400)التساؤلات الشرعية على الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية
ناشر
مكتبة الرشد
سال انتشار
۱۴۲۹ ه.ق
ژانرها
[قال العلامة الفقيه علاء الدين أبو الحسن البعلي رحمه الله]:
س ١ : من أي شئ تكون الطهارة؟ استدل لذلك.
ج : الطهارة تارة تكون من الأعيان النجسة، وتارة من الأعمال الخبيثة، وتارة من الأحداث المانعة.
فمن الأول : قوله تعالى: ﴿وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ﴾ [المدَّثِّرِ: ٤] على أحد الأقوال وقوله تعالى: ﴿فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ﴾ [التوبة: ١٠٨] الآية.
ومن الثاني: قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾ [الأحزاب: ٣٣].
ومن الثالث: قوله تعالى: ﴿وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ﴾ [المائدة: ٦].
س ٢: هل الطهور بمعنى الطاهر أم لا ؟
ج: وقد اختلف العلماء في الطهور: هل هو بمعنى الطاهر أم لا؟ وهذا النزاع معروف بين المتأخرين من أتباع الأئمة الأربعة.
س ٣: ما قول العلماء من أصحاب المذاهب وغيرهم في الطهور والطاهر؟
13