التاريخ الأوسط
التاريخ الأوسط
ویرایشگر
محمود إبراهيم زايد
ناشر
دار الوعي ومكتبة دار التراث
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۳۹۷ ه.ق
محل انتشار
القاهرة وحلب
ژانرها
علوم حدیث
٧٠٦ - قَالَ الشّعبِيّ حَدثنِي الْحَارِث وَكَانَ كذابا قَالَ شُعْبَة لم يسمع أَبُو إِسْحَاق من الْحَارِث إِلَّا أَرْبَعَة
٧٠٧ - حَدثنِي أَحْمد بن يُونُس ثَنَا زَائِدَة عَن مُغيرَة عَن إِبْرَاهِيم أَنه اتهمَ الْحَارِث هُوَ بن عبد الله وَيُقَال بن عبيد أَبُو زُهَيْر الخوني الْهَمدَانِي الْأَعْوَر الْكُوفِي كناه النَّضر بن شُمَيْل عَن يُونُس بن أبي إِسْحَاق
٧٠٨ - حَدَّثَنِي عبد اللَّه بْن أبي الْأسود قَالَ سَأَلت الْأَصْمَعِي عَن إِيَاس بن قَتَادَة بن أبي تَمِيم قَالَ كَانَ عبشمي مَاتَ فِي زمن مُصعب
٧٠٩ - حَدثنِي عبيد الله بن سعيد ثَنَا سعيد بن عَامر ثَنَا صَالح بن رستم أَبُو عَامر الخزاز عَن بن أَبِي مُلَيْكَةَ كُنْتُ أَوَّلَ مَنْ بَشَّرَ أَسْمَاءَ بِالْإِذْنِ بِخَبَر عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ثُمَّ أَدْرَجْنَاهُ فِي أَكْفَانِهِ فَصَلَّتْ عَلَيْهِ فَمَا أَتَتْ عَلَيْهَا جُمُعَةٌ حَتَّى مَاتَت
٧١٠ - حَدثنِي عبد الله أبي الْأسود عَن الْحسن بن كثير قَالَ كَانَ اسْم الْأَحْنَف بن قيس الضَّحَّاك وَهُوَ أَبُو بَحر السَّعْدِيّ الْبَصْرِيّ
٧١١ - حَدثنَا مُسَدّد ثَنَا مُغيرَة عَن قُرَّة بن خَالِد حَدثنِي أَبُو الضَّحَّاك أَنه أبْصر مُصعب بن الزبير يمشي فِي جَنَازَة الْأَحْنَف بِغَيْر رِدَاء
٧١٢ - حَدثنَا حجاج ثَنَا حَمَّاد عَن عَليّ بن زِيَاد عَنِ الْحَسَنِ عَنِ الأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ بَيْنَا أَنَا أَطُوفُ بِالْبَيْتِ زَمَنَ عُثْمَانَ أَخَذَ بِيَدِي رَجُلٌ مِنْ بَنِي لَيْثٍ فَقَالَ أَلَا أُبَشِّرُكَ أما تذكر أَنه بَعَثَنِي النَّبِيُّ ﷺ إِلَى قَوْمِكَ بَنِي سَعْدٍ فَجَعَلْتُ أَعْرِضُ عَلَيْهُمُ الإِسْلامَ فَقُلْتَ أَنْتَ إِنَّهُ يَدْعُو إِلَى خَيْرٍ وَيَأْمُرُ بِالْخَيْرِ فَبَلَغَتِ النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلأَحْنَفِ فَقَالَ الأَحْنَفُ مَا عمل أرجي إِلَى مِنْهُ
1 / 156