49

المقدمة الحضرمية

المقدمة الحضرمية

پژوهشگر

ماجد الحموي

ناشر

الدار المتحدة

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

۱۴۱۳ ه.ق

محل انتشار

دمشق

ژانرها

فقه شافعی
وسؤال الرَّحْمَة عِنْد قِرَاءَة آيَة رَحْمَة والاستعاذة عِنْد آيَة عَذَاب وَالتَّسْبِيح عِنْد آيَة التَّسْبِيح وَعند آخر ﴿والتين﴾ وَآخر ﴿الْقِيَامَة﴾ بلَى وَأَنا على ذَلِك من الشَّاهِدين وَآخر المرسلات آمنا بِاللَّه يفعل ذَلِك الإِمَام وَالْمَأْمُوم ويجهران بِهِ فِي الجهرية وَالتَّكْبِير للانتقال ومده إِلَى الرُّكْن بعده إِلَّا فِي الإعتدال فَيَقُول سمع الله لمن حَمده فصل فِي سنَن الرُّكُوع وَيسن فِي الرُّكُوع مد الظّهْر والعنق وَنصب سَاقيه وفخذيه وَأخذ رُكْبَتَيْهِ بيدَيْهِ وتفريق الْأَصَابِع وتوجيهها للْقبْلَة وَيَقُول سُبْحَانَ رَبِّي الْعَظِيم وَبِحَمْدِهِ وَثَلَاثًا أفضل وَيزِيد الْمُنْفَرد وَإِمَام مَحْصُورين رَضوا بالتطويل اللَّهُمَّ لَك ركعت وَبِك آمَنت وَلَك أسلمت خشع لَك سَمْعِي وبصري ومخي وعظمي وعصبي وَمَا اسْتَقَلت بِهِ قدمي لله رب الْعَالمين فصل فِي سنَن الِاعْتِدَال وَيسن إِذا رفع رَأسه للاعتدال أَن يَقُول سمع الله لمن حَمده فَإِذا اسْتَوَى قَائِما قَالَ رَبنَا لَك الْحَمد ملْء السَّمَوَات وملء الأَرْض وملء

1 / 68