Al-Mu'jam al-Mufassal fi Shawahid al-'Arabiyya
المعجم المفصل في شواهد العربية
ناشر
دار الكتب العلمية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٧هـ - ١٩٩٦م
ژانرها
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 5
1 / 7
(١) إذا سكن ما قبلها وجب اعتبارها رويًا، نحو قول الأخطل [من البسيط]: لولا الخيالُ لما كانت سوي لغة ... جرَّدْتَ عنها كناها والتشابيها أما إذا تحرك ما قبلها، فلا تصلح في المواضع التالية: أ- إذا كانت منقلبة عن تاء التأنيث المربوطة، نحو قول الصفدي [من الخفيف]:
1 / 8
= واعتراهُ إلى الديار حنينٌ ... كاد يقضي أو قضي لا محالَةْ ب- إذا كانت ضميرًا ساكنًا أو متحركًا، نحو قول صفي الدين الحلي [من الطويل]: كفي البدرُ حُسنًا أن يقالَ نظيرُها ... فيَزْهَي، ولكنّها بذاك نضيرُها ج- إذا كانت للوقف، نحو قول الشاعر [من المتقارب]: هناكَ هناكَ على الرابيَةْ ... جُننّتُ بليلي وجنَّتْ بيَهْ أما إذا تحرك ما قبل الهاء، وكانت من أصل الكلمة، فيصح جعلها رويًا كما يصح جعلها صلة فنلتزم الحرف الذي قبلها جاعلينه رويًا. (١) عرفت بعد انتهائي من التصحيح الأخير لمعجمي هذا أن الأبيات التي ذكرت غير منسوبة في كتاب العين والتي توصل المحققات إلى نسبتها جعل بعضها منسوبًا في فهرس القوافي؛ ولذلك يجب التأكد من صحة هذه النسبة كلما أثبت بيتًا منسوبًا في كتاب العين.
1 / 9
(١) لم نستطع الحصول على الجزء السادس عشر من التهذيب.
1 / 10
(١) لم يتوسع المحقق في تخريج الشواهد الشعرية، وكان أكثر اعتماده في التخريج على اللسان والعباب والتكملة.
1 / 11
(١) نزهة الألباء ص ٩٧. (٢) بغية الوعاة ١/ ٢١٢.
1 / 12
(١) ومع ذلك لا يمكن الاستغناء عن هذا الكتاب بمعجمنا هذا، لأن فيه مواضع الاستشهاد وبياناتها. (٢) وقد رتبنا مصادر هذه الشواهد ترتيبًا ألفبائيًا. (٣) كنا في المعجم المفصل لشواهد النحو الشعرية قد اعتمدنا في التخريج على معجمين هما لسان العرب وجمهرة اللغة.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 17
1 / 18
(١) وراجع المزيد من مصادر البيت في ديوانه ص ٥٣ - ٥٤. (٢) وراجع المزيد من مصادر البيت في ديوانه ص ٥٣ - ٥٤. (٣) وراجع المزيد من مصادر البيت في ديوانه ص ٥٣ - ٥٤.
1 / 19
1 / 20
(١) نقلًا عن محقق تاج العروس ١/ ٤٢٦ (لمأ).
1 / 21
1 / 22
(١) ويروي كما في ديوانه وبعض المصادر الأخرى: واستظل العصفور كرهًا مع الضب ... وأوفي في عودها الحرباء (٢) وأنظر المزيد من مصادر المثل في ديوانه ص ١٥٥.
1 / 23