مغنی در گذر از حمل سفرها
المغني عن حمل الأسفار
ناشر
دار ابن حزم
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۲۶ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
علوم حدیث
١ - حَدِيث «مَا خلق الله خلقا أكْرم عَلَيْهِ من الْعقل»
أخرجه التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر بِسَنَد ضَعِيف من رِوَايَة الْحسن عَن عدَّة من الصَّحَابَة.
٢ - حَدِيث «إِذا تقرب النَّاس بأنواع الْبر فتقرب أَنْت بعقلك» أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث عَلّي «إِذا اكْتسب النَّاس من أَنْوَاع الْبر ليتقربوا بهَا إِلَى رَبنَا ﷿ فاكتسب أَنْت من أَنْوَاع الْعقل تسبقهم بالزلفة والقرب» وَإِسْنَاده ضَعِيف.
٣ - حَدِيث أبي الدَّرْدَاء "ازدد عقلا تَزْدَدْ من رَبك قربا، فَقَالَ: بِأبي أَنْت وَأمي يَا رَسُول الله وَكَيف لي بذلك؟ فَقَالَ: اجْتنب محارم الله تَعَالَى وأد فَرَائض الله سُبْحَانَهُ تكن عَاقِلا واعمل بالصالحات من الْأَعْمَال تَزْدَدْ فِي عَاجل الدُّنْيَا رفْعَة وكرامة وتنل فِي آجل العقبى بهَا من رَبك ﷿ الْقرب والعز" قَالَه لأبي الدَّرْدَاء أخرجه ابْن الْمُجبر وَمن طَرِيقه الْحَارِث بن أبي أُسَامَة وَالتِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر.
٤ - حَدِيث ابْن الْمسيب "أَن عمر وَأبي بن كَعْب وَأَبا هُرَيْرَة دخلُوا عَلَى رَسُول الله ﷺ فَقَالُوا يَا رَسُول الله من أعلم النَّاس؟ فَقَالَ: الْعَاقِل، قَالُوا: فَمن أعبد النَّاس؟ قَالَ: الْعَاقِل، قَالُوا فَمن أفضل النَّاس؟ قَالَ: الْعَاقِل، قَالُوا: أَلَيْسَ الْعَاقِل من تمت مروءته وَظَهَرت فَصَاحَته وجادت كَفه وعظمت مَنْزِلَته؟ فَقَالَ ﷺ: ﴿وَإِن كل ذَلِك لما مَتَاع الْحَيَاة الدُّنْيَا وَالْآخِرَة عِنْد رَبك لِلْمُتقين﴾ إِن الْعَاقِل هُوَ المتقي وَإِن كَانَ فِي الدُّنْيَا خسيسا ذليلا" أخرجه ابْن الْمُجبر.
٥ - حَدِيث «إِنَّمَا الْعَاقِل من آمن بِاللَّه وَصدق رسله وَعمل بِطَاعَتِهِ» أخرجه ابْن الْمُجبر من حَدِيث سعيد بن الْمسيب مُرْسلا وَفِيه قصَّة.
٢ - حَدِيث «إِذا تقرب النَّاس بأنواع الْبر فتقرب أَنْت بعقلك» أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث عَلّي «إِذا اكْتسب النَّاس من أَنْوَاع الْبر ليتقربوا بهَا إِلَى رَبنَا ﷿ فاكتسب أَنْت من أَنْوَاع الْعقل تسبقهم بالزلفة والقرب» وَإِسْنَاده ضَعِيف.
٣ - حَدِيث أبي الدَّرْدَاء "ازدد عقلا تَزْدَدْ من رَبك قربا، فَقَالَ: بِأبي أَنْت وَأمي يَا رَسُول الله وَكَيف لي بذلك؟ فَقَالَ: اجْتنب محارم الله تَعَالَى وأد فَرَائض الله سُبْحَانَهُ تكن عَاقِلا واعمل بالصالحات من الْأَعْمَال تَزْدَدْ فِي عَاجل الدُّنْيَا رفْعَة وكرامة وتنل فِي آجل العقبى بهَا من رَبك ﷿ الْقرب والعز" قَالَه لأبي الدَّرْدَاء أخرجه ابْن الْمُجبر وَمن طَرِيقه الْحَارِث بن أبي أُسَامَة وَالتِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر.
٤ - حَدِيث ابْن الْمسيب "أَن عمر وَأبي بن كَعْب وَأَبا هُرَيْرَة دخلُوا عَلَى رَسُول الله ﷺ فَقَالُوا يَا رَسُول الله من أعلم النَّاس؟ فَقَالَ: الْعَاقِل، قَالُوا: فَمن أعبد النَّاس؟ قَالَ: الْعَاقِل، قَالُوا فَمن أفضل النَّاس؟ قَالَ: الْعَاقِل، قَالُوا: أَلَيْسَ الْعَاقِل من تمت مروءته وَظَهَرت فَصَاحَته وجادت كَفه وعظمت مَنْزِلَته؟ فَقَالَ ﷺ: ﴿وَإِن كل ذَلِك لما مَتَاع الْحَيَاة الدُّنْيَا وَالْآخِرَة عِنْد رَبك لِلْمُتقين﴾ إِن الْعَاقِل هُوَ المتقي وَإِن كَانَ فِي الدُّنْيَا خسيسا ذليلا" أخرجه ابْن الْمُجبر.
٥ - حَدِيث «إِنَّمَا الْعَاقِل من آمن بِاللَّه وَصدق رسله وَعمل بِطَاعَتِهِ» أخرجه ابْن الْمُجبر من حَدِيث سعيد بن الْمسيب مُرْسلا وَفِيه قصَّة.
1 / 102