مغنی در گذر از حمل سفرها
المغني عن حمل الأسفار
ناشر
دار ابن حزم
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۲۶ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
علوم حدیث
١ - حَدِيث أبي الدَّرْدَاء "أوحى الله ﷿ إِلَى بعض الْأَنْبِيَاء: قل للَّذين يتفقهون لغير الدَّين ويتعلمون لغير الْعَمَل وَيطْلبُونَ الدُّنْيَا بِعَمَل الْآخِرَة يلبسُونَ للنَّاس مسوك الكباش وَقُلُوبهمْ كقلوب الذئاب ألسنتهم أَحْلَى من الْعَسَل وَقُلُوبهمْ أَمر من الصَّبْر إيَّايَ يخادعون وَبِي يستهزئون لأفتحن لَهُم فتْنَة تذر الْحَلِيم حيران"
أخرجه ابْن عبد الْبر بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٢ - حَدِيث ابْن عَبَّاس «عُلَمَاء هَذِه الْأمة رجلَانِ رجل آتَاهُ الله علما فبذله للنَّاس وَلم يَأْخُذ عَلَيْهِ طَمَعا وَلم يشتر بِهِ ثمنا فَذَلِك يُصَلِّي عَلَيْهِ طير السَّمَاء وحيتان المَاء ودواب الأَرْض والكرام الكاتبون، يقدم عَلَى الله ﷿ يَوْم الْقِيَامَة سيدا شريفا حَتَّى يُوَافق الْمُرْسلين، وَرجل آتَاهُ الله علما فِي الدُّنْيَا فضن بِهِ عَلَى عباد الله وَأخذ عَلَيْهِ طَمَعا وَاشْتَرَى بِهِ ثمنا فَذَلِك يَأْتِي يَوْم الْقِيَامَة مُلجمًا بلجام من نَار يُنَادي مُنَاد عَلَى رُؤُوس الْخَلَائق هَذَا فلَان بن فلَان آتَاهُ الله علما فِي الدُّنْيَا فضن بِهِ عَلَى عباده وَأخذ بِهِ طَمَعا وَاشْتَرَى بِهِ ثمنا فيعذب حَتَّى يفرغ من حِسَاب النَّاس» أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٣ - حَدِيث معَاذ «من فتْنَة الْعَالم أَن يكون الْكَلَام أحب إِلَيْهِ من الِاسْتِمَاع» أخرجه أَبُو نعيم وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
٢ - حَدِيث ابْن عَبَّاس «عُلَمَاء هَذِه الْأمة رجلَانِ رجل آتَاهُ الله علما فبذله للنَّاس وَلم يَأْخُذ عَلَيْهِ طَمَعا وَلم يشتر بِهِ ثمنا فَذَلِك يُصَلِّي عَلَيْهِ طير السَّمَاء وحيتان المَاء ودواب الأَرْض والكرام الكاتبون، يقدم عَلَى الله ﷿ يَوْم الْقِيَامَة سيدا شريفا حَتَّى يُوَافق الْمُرْسلين، وَرجل آتَاهُ الله علما فِي الدُّنْيَا فضن بِهِ عَلَى عباد الله وَأخذ عَلَيْهِ طَمَعا وَاشْتَرَى بِهِ ثمنا فَذَلِك يَأْتِي يَوْم الْقِيَامَة مُلجمًا بلجام من نَار يُنَادي مُنَاد عَلَى رُؤُوس الْخَلَائق هَذَا فلَان بن فلَان آتَاهُ الله علما فِي الدُّنْيَا فضن بِهِ عَلَى عباده وَأخذ بِهِ طَمَعا وَاشْتَرَى بِهِ ثمنا فيعذب حَتَّى يفرغ من حِسَاب النَّاس» أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٣ - حَدِيث معَاذ «من فتْنَة الْعَالم أَن يكون الْكَلَام أحب إِلَيْهِ من الِاسْتِمَاع» أخرجه أَبُو نعيم وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
1 / 75