مغنی در گذر از حمل سفرها
المغني عن حمل الأسفار
ناشر
دار ابن حزم
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۲۶ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
علوم حدیث
١ - حَدِيث «اللَّهُمَّ بعلمك الْغَيْب وقدرتك عَلَى الْخلق أحيني مَا كَانَت الْحَيَاة خيرا لي وتوفني مَا كَانَت الْوَفَاة خيرا لي أَسأَلك خشيتك فِي الْغَيْب وَالشَّهَادَة وَكلمَة الْعدْل فِي الرِّضَا وَالْغَضَب وَالْقَصْد فِي الْغِنَى والفقر وَلَذَّة النّظر إِلَى وَجهك والشوق إِلَى لقائك وَأَعُوذ بك من ضراء مضرَّة وفتنة مضلة. واللهم زينا بزينة الْإِيمَان واجعلنا هداة مهتدين»
أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث عمار بن يَاسر «قَالَ كَانَ رَسُول الله ﷺ يَدْعُو بِهِ» .
٢ - حَدِيث اللَّهُمَّ اقْسمْ لنا من خشيتك مَا تحول بِهِ بَيْننَا وَبَين مَعَاصِيك وَمن طَاعَتك مَا تبلغنَا بِهِ جنتك، وَمن الْيَقِين مَا تهون بِهِ علينا مصائب الدُّنْيَا وَالْآخِرَة «
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عمر» أَن النَّبِي ﷺ كَانَ يخْتم مَجْلِسه بذلك".
٣ - حَدِيث «اللَّهُمَّ املأ وُجُوهنَا مِنْك حَيَاء وقلوبنا مِنْك فرقا وأسكن فِي نفوسنا من عظمتك مَا تذلل بِهِ جوارحنا لخدمتك واجعلك اللَّهُمَّ أحب إِلَيْنَا مِمَّن سواك واجعلنا أخْشَى لَك مِمَّن سواك»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.
٤ - حَدِيث «اللَّهُمَّ اجْعَل أول يومن [لَعَلَّه» يومي «أَو» يَوْمنَا «؟؟] هَذَا صلاحا وأوسطه فلاحا وَآخره نجاحا اللَّهُمَّ اجْعَل أَوله رَحْمَة وأوسطه نعْمَة وَآخره تكرمة»
أخرجه عبد بن حميد فِي الْمُنْتَخب وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن أَوْفَى بالشطر الأول فَقَط إِلَى قَوْله «نجاحا» وَإِسْنَاده ضَعِيف.
٥ - حَدِيث «الْحَمد لله الَّذِي تواضع كل شَيْء لعظمته وذل كل شَيْء لعزته وخضع كل شَيْء لملكه واستسلم كل شَيْء لقدرته وَالْحَمْد لله الَّذِي سكن كل شَيْء لهيبته وَأظْهر كل شَيْء بِحِكْمَتِهِ وتصاغر كل شَيْء لكبريائه»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد ضَعِيف دون قَوْله «وَالْحَمْد لله الَّذِي سكن كل شَيْء لهيبته» إِلَى آخِره وَكَذَلِكَ رَوَاهُ فِي الدُّعَاء من حَدِيث أم سَلمَة وَسَنَده ضَعِيف أَيْضا.
٦ - حَدِيث «اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آل مُحَمَّد وَأَزْوَاج مُحَمَّد وَذريته وَبَارك عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آله وأزواجه وَذريته كَمَا باركت عَلَى إِبْرَاهِيم وَعَلَى آل إِبْرَاهِيم فِي الْعَالمين إِنَّك حميد مجيد»
تقدم فِي الْبَاب الثَّانِي.
٧ - حَدِيث اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد عَبدك وَنَبِيك وَرَسُولك النَّبِي الْأُمِّي وَرَسُول الْأُمِّيين وأعطه الْمقَام الْمَحْمُود يَوْم الدَّين «
لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ مجموعا وَالْبُخَارِيّ من حَدِيث أبي سعيد» اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد عَبدك وَرَسُولك «وَابْن حبَان وَالدَّارَقُطْنِيّ وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود» اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي «وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث جَابر» وابعثه الْمقَام الْمَحْمُود الَّذِي وعدته «وَهُوَ عِنْد البُخَارِيّ بِلَفْظ» وابعثه مقَاما مَحْمُودًا" قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ وَإِسْنَاده حسن وَقَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ فِي الْمعرفَة إِسْنَاده صَحِيح.
٨ - حَدِيث «اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا من أوليائك الْمُتَّقِينَ وحزبك المفلحين وعبادك الصَّالِحين واستعملنا لمرضاتك عَنَّا ووفقنا لمحابك منا وصرفنا بِحسن اختيارك لنا»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.
1 / 380