١ - حَدِيث «مَا بَين قَبْرِي ومنبري رَوْضَة من رياض الْجنَّة ومنبري عَلَى حَوْضِي»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَعبد الله بن زيد.
٢ - حَدِيث «وَضعه ﷺ يَده عِنْد الْخطْبَة عَلَى رمانة الْمِنْبَر»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل وَذكر مُحَمَّد بن الْحسن ابْن زبالة فِي تَارِيخ الْمَدِينَة أَن طول رمانتي الْمِنْبَر اللَّتَيْنِ كَانَ يمسكهما ﷺ بيدَيْهِ الكريمتين إِذا جلس شبر وإصبعان.
٣ - حَدِيث «من خرج من بَيته حَتَّى يَأْتِي مَسْجِد قبَاء وَيُصلي فِيهِ كَانَ عدل عمْرَة»
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث سهل بن حنيف بِإِسْنَاد صَحِيح.
٤ - حَدِيث «أَن النَّبِي ﷺ تفل فِي بِئْر أريس»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل وَإِنَّمَا ورد أَنه تفل فِي بِئْر البصة وبئر غرس - كَمَا سَيَأْتِي عِنْد ذكرهَا -.
٥ - حَدِيث «الْآبَار الَّتِي كَانَ النَّبِي ﷺ يتَوَضَّأ ويغتسل وَيشْرب مِنْهَا»
وَهِي سَبْعَة آبار.