150

مغنی در گذر از حمل سفرها

المغني عن حمل الأسفار

ناشر

دار ابن حزم

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۲۶ ه.ق

محل انتشار

بيروت

ژانرها

علوم حدیث
٧ - حَدِيث أنس «مَا رَأَيْت أخف صَلَاة من رَسُول الله صَلَّى اله عَلَيْهِ وَسلم فِي تَمام» مُتَّفق عَلَيْهِ.
١ - حَدِيث أنس "أَنه صَلَّى خلف عمر بن عبد الْعَزِيز - وَكَانَ أَمِيرا بِالْمَدِينَةِ - فَقَالَ: مَا صليت وَرَاء أحد أشبه صَلَاة بِصَلَاة رَسُول اله ﷺ من هَذَا الشَّاب قَالَ: وَكُنَّا نُسَبِّح وَرَاءه عشرا عشرا" أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ بِإِسْنَاد جيد وَضَعفه ابْن الْقطَّان.
٢ - حَدِيث «كُنَّا نُسَبِّح وَرَاء رَسُول الله ﷺ فِي الرُّكُوع وَالسُّجُود عشرا» لم أجد لَهُ أصلا فِي الحَدِيث الَّذِي قبله وَفِيه «فخررنا فِي رُكُوعه عشر تسبيحات وَفِي سُجُوده عشر تسبيحات» .
٣ - حَدِيث «كَانَ الصَّحَابَة لَا يهوون للسُّجُود إِلَّا إِذا وصلت جبهة النَّبِي ﷺ إِلَى الأَرْض» مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث الْبَراء بن عَازِب.
٤ - حَدِيث "عَن رَسُول الله ﷺ يَقُول: نَعُوذ بك من عَذَاب جَهَنَّم وَعَذَاب الْقَبْر ونعوذ بك من فتْنَة الْمحيا وَالْمَمَات وَمن فتْنَة الْمَسِيح الدَّجَّال وَإِذا أردْت بِقوم فتْنَة فاقبضنا إِلَيْك غير مفتونين « تقدم وَزَاد فِيهِ الْغَزالِيّ هُنَا و» وَإِذا أردْت بِقوم فتْنَة فاقبضنا إِلَيْك غير مفتونين «وَلم أَجِدهُ مُقَيّدا بآخر الصَّلَاة وللترمذي من حَدِيث ابْن عَبَّاس» وَإِذا أردْت بعبادك فتْنَة فاقبضني إِلَيْك غير مفتون" رَوَى الْحَاكِم نَحوه من حَدِيث ثَوْبَان وَعبد الرَّحْمَن بن عايش وصححهما وَسَيَأْتِي فِي الدُّعَاء.

1 / 209