المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

ابن يسعون d. 542 AH
69

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

پژوهشگر

محمد بن حمود الدعجاني

ناشر

عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م

محل انتشار

السعودية

ژانرها

٢ - يبيِّن موضع الشَّاهد، ويربطه باستشهاد سيبويه إن كان من شواهد الكتاب. ٣ - يذكر الروايات المختلفة في الشاهد ويوجهها، ويفاضل بينها. ٤ - يشرح الألفاظ الغريبة في الشاهد، ويبيِّن الأقوال المختلف في تفسيرها، ويذكر ما ورد فيها من لغات. ٥ - كثرة التنظير للشَّاهد. ٦ - يذكر معنى الشَّاهد وما يتصل به من أبيات. ٧ - يعرب الشَّاهد، وقد يستطرد إلى إعراب الأبيات التي يذكرها معه. ٨ - ينبّه على ما حدث في بعض شواهد الإيضاح من تصحيف وتحريف كما ينبّه على الشَّواهد المتكررة. ٩ - يميل إلى الاختصار في شرح بعض الشواهد خوفًا من سآمة الإكثار كما يقول في خاتمة كتابه. هذا وقد تحدث عن منهج ابن يسعون في شرح الشَّواهد (^١) الدّكتور هلال حديثًا ممتعًا مفيدًا، أجاد فيه وأفاد وذلك في صحيفة ٢٣٥ - ٢٥٦. ٦ - مصادره: جاء ابن يسعون وقد استوى النَّحو على سوقه أو كاد إذْ فرغ النحاة الأوائل من وضع الأصول وبسط الفروع ولذلك كان كتابه: "المصباح" معرضًا لآراء أعلام النحاة واللّغويين المتقدِّمين على اختلاف

(^١) انظر: ابن يسعون النَّحويّ ٢٣٥ - ٢٥٦.

1 / 75