الحادي والخمسون: (المميت).
الثاني والخمسون: (يا ظاهر).
الثالث والخمسون: (الله الحميد القهار).
الرابع والخمسون: حديث ابن عباس (اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في هذه الآية وهي: قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء) إلى آخر الآية. [آل عمران: ٢٦]، وهو حديث عند الطبراني في الكبير، لكنه ضعيف (^١).
الخامس والخمسون: (الحق) صرح به بعض العلماء (^٢).
السادس والخمسون: (السريع).
السابع والخمسون: (يا الله) (^٣).
الثامن والخمسون: كل اسم من أسماء الله تعالى دعا العبد به مستغرقًا بحيث لا يكون في فكره حالتئذ غير الله تعالى، فإن من تأتَّى له ذلك: استجيب له، ونقل معنى هذا عن جعفر الصادق، وعن الجنيد، وعن غيرهما (^٤).
التاسع والخمسون: أن الله تعالى قد استأثر بعلم تحديد اسمه الأعظم، وأنه لم يُطلع عليه أحدًا من خلقه.
الستون: إنكار وجوده أصلًا! لاعتقادهم بعدم تفضيل اسم من أسماء الله تعالى على آخر (^٥).
(^١) انظر فتح الله بخصائص اسم الله، للروحاني (٢/ ٤٠٧).
(^٢) انظر فتح الله بخصائص اسم الله، للروحاني (٢/ ٤٠٨).
(^٣) انظر فتح الله بخصائص اسم الله، للروحاني (٢/ ٤٠٨).
(^٤) انظر فتح الباري، لابن حجر (١١/ ٢٢٤).
(^٥) انظر الحاوي للفتاوي، للسيوطي (١/ ٣٨٠ - ٣٨٣).