Al-Manhal Al-Adhb Al-Mawrood Sharh Sunan Abi Dawood
المنهل العذب المورود شرح سنن أبي داود
پژوهشگر
أمين محمود محمد خطاب (مِن بعد الجزء ٦)
ناشر
مطبعة الاستقامة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٣٥١ - ١٣٥٣ هـ
محل انتشار
القاهرة - مصر
ژانرها
1 / 1
(١) رواه الإمام أحمد والترمذي وصححه عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه. (٢) رواه الطبراني في الأوسط عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. (٣) أخرجه أبو نعيم في الحلية عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. (٤) نسبة إلى سبك الأحد مركز أشمون بمديرية المنوفية.
1 / 2
1 / 3
1 / 4
(١) المتابع بالفتح هو الفرد النسبىّ الذى تبين بعد ظن فرديته أن غيره قد وافقه حتى انتهيا إلى صحابيّ واحد؛ والمتابع بالكسر هو هذا الغير الموافق للفرد النسبيّ وهذا هو المراد هنا؛ والمتابعة قسمان: تامة وهي ما حصلت للراوى نفسه في الأخذ عن شيخه؛ وناقصة وهى ما حصلت لشيخه فما فوقه دون الراوى. والشاهد هو ما خالف الفرد النسبيّ الصحابى وشابه متنه متنه لفظا ومعنى أو معنى فقط
1 / 5
(١) بكسر ففتح من التطير وهو التشاؤم بالطيور. (٢) بالتخفيف اسم طائر قيل هى البومة كانوا يتشاءمون بها إذا وقعت على بيت أحدهم يقول نعت إليّ نفسى أو أحد من أهل دارى. (٣) بفتحتين وهو تأخير المحرم إلى صفر وهو النسيء وذلك أن العرب كانت تحرّم صفر وتستحلّ المحرم فجاء الإسلام بردّ ما كانوا يفعلونه. (٤) بضم فسكون قال النووي كانت العرب تزعم أن الغيلان في الفلوات وهي جنس من الشياطين تتراءى للناس وتتغوّل تغّولا أى تتلون تلوّنا فتضلهم عن الطريق فتهلكهم فأبطل النبى صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم ذلك.
1 / 6
1 / 7
(١) رواه البخارى في صحيحه ضمن حديث طويل في بدء الوحى.
1 / 8
(١) كقول الصحابىّ أمرنا أو نهينا أو أوجب أو حرّم أو رخص لنا لظهور أن فاعلها النبى صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم.
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
(١) رواه الإمام أحمد والبخارى ومسلم والمصنف والترمذي والنسائى عن أبى هريرة رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ مرفوعا (لا فرع ولا عتيرة) وفرع بفاء وراء وعين مهملة مفتوحات هو أول نتاج الناقة كانت الجاهلية تذبحه لطواغيتها. وعتيرة بفتح المهملة وكسر المثناة الفوقية فمثناة تحتية ساكنة فراء ما يذبح أول رجب تعظيما له فنهى النبى صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم عن ذلك
1 / 16
(١) قوله لأنى لو كتبته الخ لعله علة لمحذوف تقديره اقتصرت على الزائد أو على محل الشاهد بدليل قوله فاختصرته لذلك
1 / 17
1 / 18
1 / 19
(١) بوزن كتاب الجماعة من الناس
1 / 20