39

Al-Madākhil ilā Āthār Shaykh al-Islām Ibn Taymiyyah

المداخل إلى آثار شيخ الإسلام ابن تيمية

ناشر

دار عطاءات العلم (الرياض)

شماره نسخه

الرابعة

سال انتشار

١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)

محل انتشار

دار ابن حزم (بيروت)

ژانرها

"الوابل الصيب" (٩٦) وفيه: (وحضرت شيخ الإسلام ابن تيمية مرة صلى الفجر، ثم جلس يذكر الله تعالى إلى قريب من انتصاف النهار، ثم التفت إليَّ، وقال: هذه غدوتي، ولو لم أتغدَّ هذا سقطت قوتي. أو كلامًا قريبًا من هذا). • أنا ألتزم أنه لا يحتج عليَّ مُبْطِل بآية أو حديث صحيح على باطله إلا وفي ذلك الدليل ما يدلُّ على نقيض قوله. "حادي الأرواح" لابن القيم (٣٦٩)، وينظر: "درء التعارض" (١/ ١٠٩). • الزهد ترك ما لا ينفعك، والورع ترك ما يضرك. "عدة الصابرين" لابن القيم (٤٠٥)، وينظر: "الفتاوي" (١٠/ ٢١، ٦١٥، ٦٤١، ١١/ ٢٨). • الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة، والورع ترك ما تخاف ضرره في الآخرة. "مدارج السالكين" لابن القيم (٢/ ١٠). • بالصبر واليقين تُنال الإمامةُ في الدين (^١). ذكره الشيخ في عددٍ من كتبه. • من فارق الدليل ضل السبيل.

(^١) عزاه ابن حجر في "الدرر الكامنة" (٣/ ٤٠١) إلى ابن القيم، ومنشأ الخطأ أن ابن ناصر الدين ساقه في ترجمة ابن القيم في (الرد الوافر) ضمن الأقوال التي يحكيها عن شيخه، فظن الحافظ أنها له.

1 / 43